jamal suliman lovers
مرحبا بالسادة الزوار يسرنا إنضمامكم لمنتدى النجم العربى الكبير جمال سليمان
jamal suliman lovers
مرحبا بالسادة الزوار يسرنا إنضمامكم لمنتدى النجم العربى الكبير جمال سليمان
jamal suliman lovers
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةcoolpageدخولموقع محبى جمال سليمانالتسجيلأحدث الصور

 

 جمال سليمان: تجربة «الشوارع الخلفية» حررتني من القيود

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Rehab-Admin
Admin
Admin
Rehab-Admin


عدد الرسائل : 7063
الموقع : مديرة المنتدى
تاريخ التسجيل : 02/07/2008

جمال سليمان: تجربة «الشوارع الخلفية» حررتني من القيود  Empty
مُساهمةموضوع: جمال سليمان: تجربة «الشوارع الخلفية» حررتني من القيود    جمال سليمان: تجربة «الشوارع الخلفية» حررتني من القيود  I_icon_minitimeالسبت 10 سبتمبر 2011, 12:28 pm

جمال سليمان: تجربة «الشوارع الخلفية» حررتني من القيود
جريدة الرأي


جمال سليمان: تجربة «الشوارع الخلفية» حررتني من القيود  E780d2f4

بثقة واضحة، نجح جمال سليمان في تجسيد شخصية «شكري عبدالعال»، الضابط المصري الذي رفض إطلاق النار على المتظاهرين في مسلسل «الشوارع الخلفية»، الذي اعتبره النقاد – بحسب صحيفة المصري اليوم - أحد أفضل المسلسلات هذا العام، وفى هذا الحوار أكد جمال سليمان انه نجح في هذه التجربة بأن يتحرر من بعض القيود وأنه أصبح لديه ثقة في نفسه، كما يرى أن غيابه عن السينما لا يفقده الكثير وأن هناك أعمالا تليفزيونية توازى نصف ما أنتجته السينما سواء المصرية أو السورية. عن الفن كان الحوار التالي مع جمال سليمان:
* كيف تعايشت مع شخصية شكري عبدالعال؟
- «شكري» ليس شخصية وطنية وحسب بل مجموعة من الشخصيات المترابطة وأحيانا المتناقضة. وهذا حال كل شخص فينا. فشكري عبدالعال له أكثر من وجه فهو بطل في نظر الشارع الذي يسكن فيه وحاول أن يخدم هذه الصورة ولكنه مع بناته الأب المكسور العاطل عن العمل الذي لن يستطيع تزويجهن كما يتمنى بسبب وضعه. أما مع حبيبته فهو العاشق الخمسيني الذي يريد أن تطغى مشاعره النبيلة على غرائزه كرجل وحداني يعيش بلا امرأة منذ زمن. مع شباب الشارع هو البطل والقدوة والمثل والأب الروحي كل هذه الصور يريد أن يحافظ عليها بأي ثمن ولكنه أحيانا يخفق. كانت الصعوبة أنه كيف تقدم كل هذه الوجوه مع الحفاظ على وحدة الشخصية ورغم ذلك فإن الشخصية تعد جذابة بالنسبة لي لأنه من غير الجذاب أن تقدم شخصية نمطية.
* ولكن تبدو في هذه التجربة أكثر تحررا من الأعمال السابقة؟
- قد يكون ذلك حقيقياً لأنني سعيت لأن أحصل على حيز كبير من التلقائية وتعلمت مع الزمن أن أثق في نفسي وأتركها على سجيتها. وأعترف بأنني لم أكن كذلك في البدايات. كنت أحسبها جدا وكان يسيطر الطابع العقلاني على أدائي، ورغم أن ذلك ليس سيئا فإنه كان ينقصه جزء من الروح، ولكني اكتسبت هذه الثقة بعد أن نجحت في تقديم أعمال كبيرة وبلهجات مختلفة عن اللهجة التي اعتدت عليها.
* ولكنها المرة الأولى في مصر التي تقدم فيها عملاً مأخوذاً عن رواية أدبية؟
- أرى أن الرواية العربية أفضل مصدر للعمل التليفزيوني حتى إن المخرج هيثم حقي قد أطلق عليها «الرواية البصرية» وأعتقد أن ذلك وصف دقيق للمشروع التنويري والثقافي الذي يجب أن يقوم به التليفزيون، وأعتقد أن الدراما قد نجحت لسنوات طويلة في تحقيق قفزات بفضل الرواية.
* وهل توقعت ردود الفعل التي حققها المسلسل أثناء عرضه؟
- بصراحة توقعت من البداية أن يحقق العمل مشاهدة جيدة ولكن لا أنكر أنني أقلق من المشاهد الرمضاني لأنه أحيانا يتعامل مع الأعمال مثل الأطعمة ولكن رغم ذلك فهو نفسه المشاهد الذي قد يهتم اهتمام عظيماً بالعمل بعد رمضان مثلما حدث في مسلسل «قصة حب»، الذي اعتبره مغامرة أكثر من «الشوارع الخلفية» ولكنني أقتنع بأن هناك نقطة التقاء تحدث بين العمل الفني والمشاهد سواء اليوم أو غدا.
* وما هي حقيقة تقديمك لعمل بعنوان «أنا وصدام»؟
- بالفعل كنت سأقدم العمل لولا أنه لم ينجز في الوقت المناسب. كما لاحظت أيضا أن معظم الفضائيات العربية تتجنب هذا الموضوع دون أن أعرف السبب الحقيقي ولكن رؤية المحطات أن الموضوع حساس وأنهم يخشون أن يخوضوا في مثل هذه القضايا الإشكالية والتي قد لا تتفق مع فكرهم السياسي. والمسلسل تدور أحداثه حول شخص يتعرف على صدام حسين في إحدى مراحل حياته وبعد وفاة صدام حسين يذهب ليبحث عن ابنه في العراق الذي انضم للمقاومة وقد انعكس لقاؤه مع صدام في عملية البحث عن ابنه. ومن خلال رحلته نرى كيف تحولت الحياة في العراق، وأؤكد أن العمل لا يدافع إطلاقا عن صدام ولكن المشكلة أن أي تفكير حول العراق أصبح يقتصر على إدانة صدام أو الدفاع عنه. هذا لم يكن موضوعنا ولكن المسلسل يتعرض للعراق اليوم الذي تحول فيه إلى دولة طائفية وأصبح شبح التقسيم قائماً مادام هناك نزاع عرقي وطائفي وأي شخص يتأمل المشهد يرى ذلك.
* وما رأيك في اعتقال مجموعة من الفنانين والمثقفين بعد مشاركتهم في المظاهرات؟
- هذا ما أزعجني للغاية وأرى أنه خطوة في الاتجاه الخاطئ بالنسبة للنظام ومن وجهة نظري فهو مدان.
* هل ترى أن الإعلام السوري يقع في الخطأ نفسه الذي وقع فيه الإعلام المصري أثناء الثورة؟
- هذا حقيقي، وأحد أسباب انفجار الأزمة هو الإعلام الضعيف الذي يخضع لوصايا ليس لها أفق.
* هل فكرت في النزول إلى هذه التظاهرات؟
- الحكاية ليست في أن أنزل المظاهرات وأعتقد أن ما أقوم به من نشاط عبر وسائل الإعلام وإن كان محدودا بسبب حساسيتي المفرطة من أي شخص الآن يحاول أن يصنع نجومية على حساب تضحيات الناس وحساسيتي المفرطة من أي شخص حاول أن يركب الموجة ويصنع من نفسه بطلا. أنا لا أريد أن أصور نفسي على أنني بطل وفى الوقت نفسه لا أريد أن يصور رأيي الحر على أنه خيانة للناس. أريد أن أقول قناعاتي ولكن في حدود أراها مناسبة وقد يكون ذلك مفيداً في هذه المرحلة أكثر من النزول إلى المظاهرة.
* أنت متهم من قبل السلطات السورية بأنك أيدت التظاهر وفى الوقت نفسه يضعك الثوار ضمن القوائم السوداء لعلاقتك بالنظام كيف ترى موقفك الآن؟
- أنا موجود في قوائم الشرف والعار. لا أعرف إن كان الثوار الحقيقيون هم من يضعون هذه القوائم أم مجرد أشخاص يمارسون الفعل الثوري في أوقات الفراغ على الفيس بوك. في البداية قلقت جدا من ذلك لأني لا أحب أن يخيب أمل الناس ولأني أحمل قناعات قلتها في السر والعلن دون أن أغير بها شيئا وكان حولي من يخاف على ويطلب منى أن أتجنب ذلك خوفا على وضعي كفنان لأنك تعرف ويعرف الناس أنه أصبح من السهل أن تنظم حملات تشويه سمعة لأي شخص عبر وسائل الاتصال الحديثة. الموضوع لا يكلفك أكثر من شخصين بلا ضمير وبلا أسماء حقيقية يجلسون على النت ساعتين كل يوم لمدة خمسة أيام وتتم تصفية الشخص المطلوب.
لكنى وبصراحة تجاوزت هذا الأمر ولم أعد أتابع مواقع القوائم، لأن الأمر بالنسبة لي أكبر بكثير من ذلك. أضف إلى ذلك أن هذه القوائم تحمل بالنسبة لي رائحة الإرهاب الفكري وتذكرني بعقلية العصور الوسطى. هذه حرب إعلامية كبيرة يخوضها هواة ومحترفون، شرفاء وأنذال. لكنى كشخص أريد أن أتحرر من ذلك وأقول ما أقتنع ولو كنت غير ذلك لما كان هذا الحوار. وقد أكون مخطئا في بعض القناعات ولكنها في النهاية قناعاتي ولن أضطر إلى أن أجامل أي طرف على حساب الحقيقة، كما أراها بحثا عن مكان في قائمته.
* هل تضطر أحيانا إلى تقديم أعمال سورية حتى لا تتهم بالانحياز للأعمال المصرية؟
- بالتأكيد لا لأنني أحب الدراما السورية وأعتبر نفسي واحدا من الذين ساهموا في بنائها وهى بيتي الأول ولها فضل على لأنها جعلت منى نجماً على مستوى العالم العربي، كما أنني أحب طريقة العمل بها ولكن الناس تعلم بأنني مقل بطبعي في الأعمال وأقدم عملاً واحداً فقط في العام أو عملين على الأكثر، أحدهما تاريخي والآخر معاصر ولكن عندما حضرت إلى مصر كان من الصعب أن أقدم عملين لأن العمل المصري يتطلب منى وقتاً ومجهوداً كبيرين جدا وفى العام الذي لا أعثر فيه على عمل مصري مناسب كما حدث في عام 2008 قدمت مسلسلين «أهل الراية» و«فنجان الدم» وكان من المقرر هذا العام أن أقدم مسلسل «أنا وصدام» لولا ظروف كتابته، لذا فأنا لا أتأخر عن الدراما السورية ولكن إذا توافرت لي الفرصة.
* ولماذا رفضت عرضا مغريا من إحدى شركات الإنتاج مقابل عرض أقل لشركة العدل في مسلسل «الشوارع الخلفية»؟
- أعتقد أن قراري احترافي من الدرجة الأولى لأن العمل أهم من المادة من وجهة نظري، وعندما قررت العمل مع شركة العدل كنت أضمن على الأقل جودة العمل وأنه سيخرج على مستوى فني مرض، ولكن اختياري للأجر الأكبر كان سيحرمني من أي ضمانات تخص العمل نفسه لذا عندما طلب منى جمال العدل تخفيض أجرى بسبب الثورة لم أتردد لأنه من مصلحتي أن تظل هذه الشركات تعمل لأنها لو توقفت عن الإنتاج سأتوقف وأجلس في بيتي ومن الواجب أن نساند بعضنا البعض في هذه الظروف لأننا نعمل في منظومة واحدة، كما أنني أرى أن مسلسل «الشوارع الخلفية» هو مغامرة كبيرة في ظل الأوضاع العادية فكيف عندما أرى منتجا متحمسا له في هذه الظروف هل أتخلى عنه وأتركه؟.
* ولكن ترى لماذا ينظر لمثل هذه الأعمال التليفزيونية بأنها بلا ذاكرة أو تاريخ مقارنة بالأعمال السينمائية؟
- أرى أنها مقاييس غير صحيحة بالمرة فهناك أعمال تليفزيونية لها أثر أهم بكثير من أعمال سينمائية عديدة وأرى من وجهة نظري أن مسلسلاً مثل «الجماعة» أفضل من نصف السينما المصرية كما أرى مسلسل «التغريبة الفلسطينية» أفضل من ثلاثة أرباع ما أنتجته السينما السورية، وأرى أن صناعة الدراما التليفزيونية لها عدة طرق في صناعتها مثل الفيلم السينمائي أيضا له عدة طرق، وهناك أفلام تصنع في 15 يوما فقط لتعرض في العيد وأعتقد أنها ليست سينما كما أن المسلسلات الآن أصبح بها لغة سينمائية متطورة وأعتقد أن الأيام المقبلة ستشهد تطورا كبيرا على مستوى الدراما التليفزيونية بينما ستظل السينما المصرية في مكانها، وأرجو أن أكون مخطئاً إلا لو حدث تغير كلى في نمط التفكير في عملية إنتاج الفيلم السينمائي وسيكون المخرج الوحيد لها هو الموضوع وليس النجم.


http://www.alrai.com/pages.php?news_id=423493

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/pages/Jamal-Soliman/171487522861992
 
جمال سليمان: تجربة «الشوارع الخلفية» حررتني من القيود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
jamal suliman lovers :: قسم الصحافة :: اخبارجمال سليمان-
انتقل الى: