jamal suliman lovers
مرحبا بالسادة الزوار يسرنا إنضمامكم لمنتدى النجم العربى الكبير جمال سليمان
jamal suliman lovers
مرحبا بالسادة الزوار يسرنا إنضمامكم لمنتدى النجم العربى الكبير جمال سليمان
jamal suliman lovers
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةcoolpageدخولموقع محبى جمال سليمانالتسجيلأحدث الصور

 

  **القــــــــــــــــــــــــائد الناجح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
د/أحمد( ألمحب فى الله )
لسه صغير
لسه صغير
د/أحمد( ألمحب فى الله )


عدد الرسائل : 9
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 08/11/2012

 **القــــــــــــــــــــــــائد الناجح Empty
مُساهمةموضوع: **القــــــــــــــــــــــــائد الناجح    **القــــــــــــــــــــــــائد الناجح I_icon_minitimeالجمعة 10 أبريل 2015, 1:34 am

القيادة بوصفها مهمة إدارية، والقيادة قبل ذلك بوصفها مهمة إنسانية ذات سمات ومزايا خاصة، مما تناوله الباحثون طويلا في تخصصات متعددة، وما ذلك إلا لأهميتها سواء على مستوى الدراسات النفسية أو الإدارية.

ولو حاولنا أن نقترب من هذا المصطلح لمعرفة كنهه وسبر أبعاده فإننا نبحث في تعريفها لغة ومن ثم اصطلاحا.
 
القيادة لغة:
قال ابن منظور: القَوْدُ : نقيض السَّوق، يقود الدابة من أمامها، ويسوقها من خلفها، فالقود من أمام والسوق من خلف والاسم من ذلك كله القِيادَة .
 
تعريف القيادة اصطلاحا:
يرى وارن بينيس (warran bennis) وهو من أشهر أساتذة الإدارة في أمريكا صدر له خلال الثلاثين عاماً ما لا يقل عن عشرين كتاباً، ساهم بشكل ملحوظ في تطور الإدارة المعاصرة ومعظم كتبه يتم تدريسها في أغلب كليات الإدارة وعلى مستوى الدراسات العليا.يركز في كتاباته على التغيير التنظيمي وديناميكية النظم والتطوير التنظيمي والقيادة،ظهر له مع أدجر شيان عدد من الكتب التي لاقت استحساناً كبيراً في مجال القيادة وكتابه الصادر عام 1986م بعنوان((القيادة)) بتأليف مشترك مع بيرت نانوس(Burt Nanus) من الكتب التي صنفت بأعلى مبيعات خلال الثمانينيات والذي فيه حدد نتائج بحثه على(90) رئيساً تنفيذياً لأكبر(200) شركة عالمية.
يبتدئ كتابه بفذلكة ينتقد فيها عالمنا المعاصر والجهل المتفشي في موضوع القيادة، بأنها على كل لسان وكل من تقابله يدعي أنه يعرف معناها وتوفرها إلا أنهم مع ذلك كله ينادون بضرورتها والحاجة الماسة لها.
 ويرى أن الغموض والتضارب في عدم وضوح الصورة لكل من يريد أن يتعلم القيادة سببه كثرة الكتابات التي لا تحدد إطار القيادة وكيف يمكن أن نوصلها إلى المدير ليصبح قائداً. ويحدد المشكلة بأن هنالك ما لا يقل عن 350 تعريفاً للقيادة وآلاف البحوث خلال السبعين عاماً منذ بدء تطور علم الإدارة إلا أننا لم نصل إلى ما يمكن من خلاله تحديد القادة من غيرهم أو تحديد القيادة الفعالة من الغير فعالة.
        ويرى أن معظم هذه التعاريف والبحوث لا تتفق مع بعضها البعض وتنطلق من محاباة للكاتب مما أوصلنا إلى مرحلة الارتباك بعدم التمكن من تفسير محتواها ونسقها. فالبعض كان يرى أنه تتحقق للبعض منذ الولادة ولايمكن تعلمها وكان لنظرية الرجل العظيم دوراً في بداية النمو النظري إلا أنها فشلت لاحقاً كغيرها مثل نظرية السمات والظروف. وينهي مقدمته بقوله: إن القيادة أصبحت كالحب الكل يعترف أنها موجودة ،إلا أن هنالك صعوبة في تعريفها.
  
وإذا كان تحديد تعريف للقيادة من الصعوبة بمكان كما سبق ذكره، لتعدد التعاريف وكثرتها من جهة وللجدل الدائر في تعريف هذا المصطلح من جهة أخرى ، فانه لابد على الأقل أن نصطفي ونختار أقرب هذه التعاريف على الأقل من وجهة نظر الباحث  .
 
في دراسة هيث وزملاؤه عام 1979 م ، عرفوا القيادة بأنها :
        نشاط وفعالية تحتوي على التأثير على سلوك الآخرين كأفراد وجماعات نحو انجاز وتحقيق الأهداف المرغوبة.
إذن القيادة إنجاز وتأثير في المقودين نحو تحقيق الأهداف المرغوبة والمنشودة ، وفي تصوري أن الإنجاز بعد إداري والتأثير بعد نفسي وهذا سر القيادة وتميزها.
يتميز القائد الناجح بامتلاكه مهارات أساسية تصل به إلى الإنجاز بل وأحياناُ إلى الأعجاز ولعل لنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة فهو القائد الملهم والقدوة الكبرى لسائر أفراد الأمة والقادة منهم على وجه الخصوص.
وسيرته صلى الله عليه وسلم أنموذج يحتذى وأمثولة تمتثل لكل من أراد أن يتدرب على القيادة المثلى.
 
 
 
ومن الأهمية بمكان أن نوجز فيما يلي المهارات الأساسية للقائد وهي:
1)                           القدرة على التخطيط.
2)                           إجادة التعامل مع الآخرين.
3)                           مهارة الحوار وإدارة النقاش.
4)                           القدرة على إدارة الوقت.
5)                           تشكيل وإدارة الفريق الجماعي.
6)                           إدارة الاجتماعات.
7)                           حل المشكلات واتخاذ القرارات.
 
إن كل مهارة من المهارات السابقة تحتاج  كتاب  يتحدث عنها
وقديما قالت العرب: يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق.
 
لذا سوف نعرض  أهم هذة النقاط  سريعاً مجملاً كيما تكون إشارات لمن يريد التوسع في هذه المواضيع نظرياً.
وأما من الناحية العملية فيكفي للقائد فكرة صغيرة لتصبح عملاً كبيراً.


 القدرة على التخطيط :
هناك مقولة تقول: إن كل دقيقة نبذلها من وقتنا للتخطيط توفر أربع ساعات عند التنفيذ وما ذلك إلا لأهمية التخطيط على مستوى الأفراد والشركات والدول بل حتى على مستوى الأمم والحضارات.
مفهوم التخطيط:
التخطيط هو أحد وظائف الإدارة الرئيسية إضافة إلى التنظيم والتوجيه والرقابة.
ويمكن تعريفه بأنه وضع مجموعة من الافتراضات حول الوضع في المستقبل ثم وضع خطة تبين الأهداف المطلوب الوصول إليها خلال فترة محددة مع تقدير الاحتياجات المادية والبشرية لتحقيق هذه الأهداف بفاعلية.
 وعليه تكون عناصر التخطيط هي:
 **القــــــــــــــــــــــــائد الناجح Clip_image001 **القــــــــــــــــــــــــائد الناجح Clip_image002هدف يُسعى إلى تحقيقه                       وسيلة تحقيق الهدف   
 معيار ضبط جودة تحقيق الهدف.
 
فوائد التخطيط:
لو لم يكن من فوائد التخطيط إلا الاستعداد للطوارئ لكفى، لذا يقال :إن لم تقس قبل الغوص لم ينفعك القياس بعد الغرق.
والشاعر العربي يقول:
وأحزم الناس من لو مات من ظمئ ٍ
                                لا يقرب الورد حتى يعرف الصدرا.
هذا فضلاً عن الفوائد الأخرى مثل:
-                     رفع الكفاءة للعاملين بتحديد الوظائف والمسؤوليات.
-                     القدرة على التنظيم للموارد والإمكانيات بوضعها في المكان الصحيح.
-                     الإحساس بروح الفريق والمشاركة بين العاملين.
-                     المساعدة على النمو والتطور للأفراد وللفريق وغيرها من الفوائد.
 
 
 
معوقات التخطيط:
لعل أبرز معوقات التخطيط لدينا على مستوى الأفراد والشركات هو الجهل بأهمية التخطيط والحاجة إليه هذا الجهل يجعلنا ندعي أننا نسير بالبركة وكأن التخطيط ينافي البركة.
إن الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم قد تمثل التخطيط في أجلى صوره فهو قد خطط بكل دقة لهجرته من مكة إلى المدينة وأدار عملية الهجرة بكل إتقان فتأملوا....
ولو حاولنا أن نحدد معوقات التخطيط بشكل دقيق لوجدنا المعوقات التالية:
-                     الخوف من الإخفاق والفشل.
-                     عدم وجود الوقت الكافي للتخطيط.
-                     الحاجة إلى موارد مالية ومادية لوضع الخطط ومن ثم تنفيذها.
-                     التعود على عدم التخطيط فهم يقولون: إنا وجدنا آباءنا على أمة....
-                     الخوف من تبعات التخطيط بالتكليف بأعمال جديدة مما يستدعي مقاومة التغيير.
خطوات عملية التخطيط:
1) تحديد الرؤية:
وهي الصورة الشاملة المستقبلية التي نريد الحصول عليها في المستقبل، ولابد أن تكون واضحة وملهمة للفرد إن كانت فردية وللجماعة إن كانت جماعية.
2) وضع الرسالة:
والرسالة جملة تعبيرية تصاغ كلماتها بدقة وعناية تحدد ما نريد أن تكون على المدى البعيد.
وهي تتضمن الهوية للفرد أو المؤسسة والتعريف بالأغراض المنشودة والوسائل التي تحقق هذه الأغراض.
3) وضع الأهداف:
وهي الأمور التي نسعى لتحقيقها على المدى البعيد.
ويراعى عند وضع الأهداف ما يلي:
-                     صياغة الهدف بصيغة الفعل تحقيق، إنهاء، تبديل.
-                     تكتب بعبارة إيجابية تدل على ما يفترض فعله لا ما يفترض تركه.
-                     الدقة والاختصار دون إطالة أو إطناب.
-                     أن تكون الأهداف وفق القدرات والإمكانات.
-                     إن كان الهدف للمجموعة فلا بد من اشتراك الجميع في صياغة الهدف.
-                     تحديد الإطار الزمني لتحقيق هذا الهدف.
4) الأهداف الإجرائية:
ويراد بها الخطوات العملية لتحقيق كل هدف من الأهداف المحددة آنفاً ويراعى في الخطة ما يراعى عند وضع الأهداف من حيث الصياغة والإطار الزمني الخ..
5) تقويم الخطة ومراجعتها:
بعد الانتهاء من وضع الخطة والبدء في تنفيذها لابد أن يكون هناك مواجهة وتقويم لتنفيذ هذه الخطة وتكون هذه المراجعة إما أسبوعية أو شهرية أو غير ذلك بحسب الحاجة والاحتياج.


**فن إدارة الوقت :
الوقت رأس مال المسلم في هذه الحياة ، أثمن من الذهب والفضة والدراهم  إذ أن الأموال تذهب وتعود وأما الوقت فهو يذهب بلا عودة إلى يوم القيامة .
لذا فاحترس من وحوش الوقت الخمسة واحذرهم أن يأكلوك.
في الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" اغتنم خمسا قبل خمس : شبابك قبل هرمك،
وصحتك قبل سقمك،
وغناك قبل فقرك،
وفراغك قبل شغلك،
وحياتك قبل موتك ".
 
إدارة الوقت عادة :
إن المحافظة على الوقت وإدارته الإدارة الجيدة عادة يكتسبها الإنسان متى ما أراد ذلك ، ولو أردنا  أن نعرف كيف تتكون هذه العادات لوجدنا  أن العادة هي النقطة التي تلتقي فيها المعرفة والمهارة والرغبة.
ونعني بالمعرفة ماذا نفعل؟ ولماذا نفعل؟ أي شيء من الأشياء.
وأما الرغبة فهي الحماس للعمل والحافز النفسي لتكوين العادة.
وأما المهارة فهي إجادة كيفية العمل وطريقة الإنجاز.
إذن العادة هي خليط متوازن معتدل من هذه الركائز الثلاث وغياب أو تغييب أحدها مخل بتكوين العادة.


**مهارة الإنصات:
من أهم مزايا الفريق الناجح القدرة على الإنصات، والإنصات مهارة يمكن للجميع أن يطورها متى ما أراد ذلك ولتطوير مهارة الإنصات يذكر روبرت مونتجمري بعض القواعد لذلك منها:
القاعدة الأولى: النظر إلى الشخص الذي يتحدث إليك – ليس مجرد الحملقة بل الهدف ألاّ تبعد نظرك عنه.
القاعدة الثانية: التشجيع على إلقاء الأسئلة.
القاعدة الثالثة: عدم مقاطعة المتحدث.
القاعدة الرابعة: إذا اضطررت للمقاطعة فلا تلجأ إلى تغيير الموضوع.
القاعدة الخامسة: أن تصغي مع استبعاد العاطفة.
القاعدة السادسة: أن تكون مصغياً متجاوباً.
ويلخص مونتجمري الممارسة الإصغائية في القدرة على التوغل في الشخص الآخر ورؤية الأشياء من خلال وجهة نظره الشخصية إن الغرض هنا قد يهدف إلى محاولة الإصغاء بعيوننا وقلوبنا إلى جانب آذاننا.
 
 
** إدارة الاجتماعات:
إن الطريقة التي يتم بها التعامل مع الاجتماعات التي يتم عقدها، تحدّد بشكل أساسي مدى النجاح الذي يمكن أن تحققه هذه الاجتماعات في بلوغ أهدافها. وهذا لا يتوقف فقط على أسلوب إدارتها أثناء انعقادها، بل يتوقف أيضاً على أسلوب الإعداد المسبق لها، وأسلوب المتابعة اللاحقة لما تم الاتفاق على تنفيذه أثناءها.
من أجل توفير مقومات النجاح لأيّ من الاجتماعات التي يتم عقدها لا بد من القيام بما يلي:
1.    التأكد من أن هناك حاجة فعلية لعقد الاجتماع.
2.    تحديد بدقة ووضوح، الهدف الذي يتم عقد الاجتماع لتحقيقه.
3.    اختيار فقط الأشخاص المناسبين لدعوتهم إلى حضور الاجتماع.
4.    تحديد التاريخ والوقت الملائم للجميع لعقد الاجتماع، وكذلك المدة المخصصة له.
5.    تحديد المكان الملائم لعقد الاجتماع.
6.    تحضير جدول أعمال واضح ودقيق للاجتماع.
7.  التأكد من أن الدعوة إلى حضور الاجتماع تتضمن هدف الاجتماع والمشاركين فيه وتاريخ ووقت ومكان انعقاده والمدة المخصصة له، بالإضافة إلى جدول أعماله والمستندات والوثائق المطلوب من المشاركين إعدادها وإحضارها معهم إلى الاجتماع.
8.  التجهيز الكامل والدقيق للاجتماع، والاستعداد الميداني لعقده، بما في ذلك مكان الاجتماع والأدوات المساعدة اللازمة.
9.    تزويد المشاركين بكافة المعلومات الضرورية لمساهمتهم الفعّالة في الاجتماع.
10.   الاستعداد الجيّد والمناسب للمدعوين إلى حضور الاجتماع، وذلك بهدف المشاركة الفاعلة فيه.
11. بدء الاجتماع في الوقت المحدّد له بالضبط، وذلك بعد أن يكون قد تم إبلاغ المشاركين ضرورة أن لا يتأخروا عن هذا الوقت.
12. الحرص أثناء الاجتماع، على التزام جدول الأعمال المقرّر، وذلك مهما كلف الأمر، لأن أيّ مخالفة لبنوده تفتح الباب واسعاً أما حالة من الفوضى تؤدي حتماً إلى إفشال الاجتماع ومنعه من تحقيق الهدف المرجو من انعقاده.
13. استماع رئيس الاجتماع باهتمام إلى كل ما يطرحه المشاركون من أفكار وأراء وملاحظات من خلال الاجتماع.
14. تشجيع المشاركين على إبداء الملاحظات البناءة وطرح الأفكار الخلاقة التي تقدّم عناصر جديدة تساهم في تحقيق الهدف المتوخى من الاجتماع.
15. عدم احتكار رئيس الاجتماع للنقاش أو محاولة السيطرة عليه، وذلك لإفساح المجال للآخرين أيضاً للحصول على فرصتهم العادلة في إبداء الرأي ووجهة النظر.
16. احترام رئيس الاجتماع لآراء وأفكار وملاحظات جميع المشاركين في الاجتماع، حتى ولو لم تكن متوافقة مع آرائه وأفكاره.
17. عدم النظر إلى تعددّ الآراء والأفكار على انه أمر سلبي، بل اعتباره وسيلة ضرورية للوصول إلى القرار الأفضل والأنسب.
18.   تمتُع رئيس الاجتماع بالموضوعية، وعدم تحيّزه لبعض المشاركين دون الآخرين.
19.   تمتُع رئيس الاجتماع بالمرونة والجرأة في تغيير رأيه، إذا ما تكشّفت له حقائق جديدة أثناء الاجتماع.
20.   اتخاذ القرارات المناسبة التي تحقق الهدف المتوخى من الاجتماع، وذلك دون أيّ تسرع.
21.   توزيع مسؤولية متابعة تنفيذ القرارات التي تم اتخاذها خلال الاجتماع، على مختلف المشاركين فيه.
22.   تحديد تاريخ أقصى لإنجاز كل قرار مطلوب تنفيذه لاحقاً، على أن لا يتم تجاوز هذا التاريخ مهما كان الثمن.
23.   التأكد من أن الجميع قد فهم واستوعب ماهو مطلوب منه تنفيذه بعد الاجتماع.
24.   توثيق الاجتماع، من خلال تدوين محضر الاجتماع بالدقة والتفصيل المطلوبين.
25. بعد انتهاء الاجتماع، إرسال مذكرة خطّية إلى كل من المشاركين تتضمن ما هو مطلوب إنجازه والتاريخ المتوقُع للإنجاز، مع تحديد أيّ نوع من التنسيق يحتاج إلى القيام به مع الآخرين.
26.   متابعة تنفيذ القرارات التي تم اتخاذها أثناء الاجتماع، وذلك لضمان تنفيذها في الأوقات المحدّدة لها.
                          أرجو ان ينول الموضوع رضاكم
                        وتفضلوا بقبول فائق التحية ووافر الاحترام
                                                مع المودة
                                                ألمحب فى الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
**القــــــــــــــــــــــــائد الناجح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
jamal suliman lovers :: jamal suliman lovers :: موضوعات عامة للأعضاء-
انتقل الى: