jamal suliman lovers
مرحبا بالسادة الزوار يسرنا إنضمامكم لمنتدى النجم العربى الكبير جمال سليمان
jamal suliman lovers
مرحبا بالسادة الزوار يسرنا إنضمامكم لمنتدى النجم العربى الكبير جمال سليمان
jamal suliman lovers
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةcoolpageدخولموقع محبى جمال سليمانالتسجيلأحدث الصور

 

 عباس النوري يكتشف خصوصية نجاح الاجتياح!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشتاء المقبل
عضو نشيط
عضو نشيط
الشتاء المقبل


عدد الرسائل : 212
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 08/12/2008

عباس النوري يكتشف خصوصية نجاح الاجتياح!! Empty
مُساهمةموضوع: عباس النوري يكتشف خصوصية نجاح الاجتياح!!   عباس النوري يكتشف خصوصية نجاح الاجتياح!! I_icon_minitimeالثلاثاء 20 يناير 2009, 3:39 am

عباس النوري يكشف خصوصية نجاح الاجتياح!!

عباس النوري يكتشف خصوصية نجاح الاجتياح!! Get-1-2009-zk6fkykl

"الاجتياح" آخر أعماله التي تخطى بها حدود "الجغرافيا العربية الفنية"... وحط رحاله في نيويورك وحصد جائزة "الإيمي" العالمية..."أبو عصام"... "حكيم" "باب الحارة" و"سفير الحارة الشامية"، لا ينام "على حرير" النجاح الذي حققته الدراما السورية... بل يدق ناقوس الخطر، ويكشف "مآخذه" على بعض "الاستسهال" في مقاربة "الحارة الشامية". فما سبب هذا "الإنذار المبكر"، وهل حقاً أن الدراما السورية على شفا... مشكلة...؟ عباس النوري يفتح لسنوب قلبه، ويبوح بما يؤرقه في هذا الحوار مع ستوب..
الساحة الفنية العربية مشغولة اليوم بالحديث عن "إنجاز" الاجتياح، كيف يقيّم عباس النوري حصوله على جائزة "إيمي" العالمية؟
ـ أشعر بسعادة غامرة بعد فوز مسلسل الاجتياح بهذه الجائزة، التي يستحقها العمل بكل تأكيد، وهي وسام على صدر الفن العربي وتحدٍّ فني له، من المفروض أن يحفزه على المزيد من العطاء، كون الجائزة عالمية وتمنحها أهم أكاديمية لفنون التلفزيون وعلومه في العالم. إلا أنني أعتبر أن الجائزة الكبرى ستأتي من الجمهور الذي أتمنى أن يشاهد العمل، ويحكم عليه بنفسه.
ما هي خصوصية هذا النجاح؟
ـ أعتقد أن الخصوصية الأهم التي حققها العمل هي أنه حمل الفن والفكر كثقافة مهمشة عالمياً الى دائرة الحدث، وخاصة أن الفن العربي والمضامين العربية غير موجودة بفعالية على خارطة المشهد العالمي. لكن للأسف، برغم هذا الحضور العالمي، كان التجاهل العربي الرسمي له كبيراً، فهو لم يُعرض إلا على محطة واحدة، وتهربت بقية المحطات بوسائل عدة: لم ترفض العمل ولم تقبله، فكان موقفها هلامياً وغائماً، لذلك أيقنت أن الأبواب مسدودة في وجهي، برغم أن شخصية "أبو جندل" بطل المسلسل، أهم بكثير من شخصية "أبو عصام"، "حكيم" "باب الحارة" في جزئه الثاني.
كيف استطاع العمل أن يحقق هذا الإنجاز؟
ـ ببساطة، لأنه عمل صادق. كان عملاً بعيداً عن الأدلجة وعن الشعارات الطنانة والرنانة، وهو ليس نجاحاً وانتهى، لا بد لنا من استثماره لتحقيق نجاح أهم وأكبر.
هل ترى أن العمل سيكون نقطة انعطاف في تاريخ الدراما العربية؟
ـ أتمنى أن يكون كذلك. هو وخزة أو ومضة هائلة في مسيرة الفن العربي، سيسجلها تاريخ هذا الفن لمدة طويلة، وأرجو فعلاً أن يكون نقطة انعطاف وتحدٍّ للمبدعين العرب لتحقيق نجاحات تالية.
بالانتقال الى الدراما السورية، لماذا انتشار الأعمال الشامية طاغٍ على هذا النحو، الآن. هل الحاجة معنوية، أم تتحكم فيها أهواء تسويقية، وبالتالي إنتاجية؟
ـ الدراما الشامية تنتشر بقوة الآن، لأنها تقدم بيئة جميلة، وتحافظ على مجموعة قيم محبّبة. لكن الأمر ليس بهذه البساطة، ويجب التفكير ملياً قبل تقديم هذه البيئة خاصة في هذه المرحلة. فأنا أرى أن الكتابة عن بيئة ما، الشامية وغيرها، يجب أن تكون حقيقية وواقعية، وبعيدة عن التزييف والتجميل، وأن تسمي الأشياء بمسمياتها الحقيقية. طعباً، هذا الأمر سيقود الى مزيد من المطبات، خاصة لجهة "صدام" العمل مع بعض الرقابات العربية. لكن أعمال البيئة تستدعي ذلك.
المسلسلات الشامية من الماضي، هذا أمر لا يجب أن نختلف عليه. لكن أعود الى السؤال مجدداً: هل يجب أن نكتب ونظهّر هذه البيئة، كما هي في الحقيقة، أم بعد أن نجري عليها عمليات تجميل؟ وقد انتقد البعض عدداً من الأعمال الشامية كونها لم تقدم المرأة إلا وهي مقموعة ومستكينة. أنا أردّ: ومتى كانت المرأة في العالم العربي غير ذلك؟ هل نريد تجميل واقعنا، أم رواية الحدث التاريخي بحقيقته؟ والدراما الشامية مرغوبة لتقديمها الواقع كما هو. والبداية في موضوعة البيئة الشامية، هي التي أوصلت اللهجة الشامية الى كل أرجاء الوطن العربي... الى أن جاء "باب الحارة" الذي شكل علامة فارقة في تاريخ الدراما العربية والسورية....
الجزء الأول من "باب الحارة" حقق نجاحاً كبيراً، لكن الجزء الثاني اكتسح ولمع على نحو غير مسبوق، بحيث تفوق على جميع الأعمال الدرامية الأخرى. لماذا تحقق لهذا الجزء تحديداً هذا النجاح؟

ـ أولاً، اسمح لي أن أبين مسألة هامة: مسلسل "باب حارة" كان أصلاً معداً في جزء واحد، هو الجزء الثاني، وليس الأول، لكن الجهات الإنتاجية تلمّست في العمل نجاحاً كبيراً، فطلبت من الكاتب أن يضيف ثلاثين حلقة كجزء أول، وهذا ما كان، فأضيفت شخصيات "الإدعشري" و"الزعيم"، ثم أُنجز الجزء الثاني الذي هو أصل النص. مسلسل "باب الحارة" في جزئه الثاني، أصاب نجاحاً خاصاً لأنه قدم حالة إبهارية، أنا أشبّهها بمسلسل "مقالب غوار" مثلاً، الذي أحدث في حينه الأثر ذاته، فهو قد ترك آثاراً ناجحة بسبب رموزه وشخصياته التي قدمها: "الزعيم" و"الحكيم أبو عصام" وغيرهما. هذا العمل قدم صورة ناصعة ولائقة عن بيئة شامية محبّبة، فيها مجموعة قيم تريد الناس لها أن تبقى بصيغة أو بأخرى.
منذ سنوات، طغت لفترة موجة أعمال الفانتازيا، ومن بعدها التاريخية، ثم تراجعت الموجتان، ألا تخشى على الأعمال المرتبطة بالبيئة الشامية أن تواجه المصير ذاته؟
ـ أتمنى ألا يحدث ذلك، وكنت قد نبّهت مراراً الى ضرورة ألا يحدث ذلك، لأن موضوعة البيئة الشامية جميلة، ويمكن أن تستثمر على نحو جيد، ولفترة طويلة، لو تم تناولها بطريقة علمية مبرمجة، كما فعلوا في مصر، وقد سبقوا السوريين في ذلك في مسألة الكتابة للبيئة الشعبية. فالكتابة الدرامية للبيئة المصرية موثقة، تعتمد على المراجع والبحوث العلمية التاريخية، وهذا ما جعل البيئة الشعبية في مصر تستمر طويلاً.
ما هي الأسباب التي أدّت الى حجب مسلسل "الحصرم الشامي" عن العرض، وهو العمل الذي يتناول الكثير من تفاصيل البيئة الشامية بحس متفرد؟
ـ هذا المسلسل لم يقم بعمليات تجميل، وروى تاريخ المدينة كما هو، وهذا ما أثار حفيظة البعض، حتى قبل عرضه. لكن العرض لم يتم، ليس بسبب هذا، بل كونه من إنتاج محطة "الأوربت"، وقد عُرض على قنواتها المشفّرة، ويمكن أن تبيعه لاحقاً، وهذا ما آمل أن تفعله محطات أخرى، ونحن ننجز الآن الجزء الثالث منه.
قبل فترة، كُرمت في دبي من قبل منتدى النجاح الذي يتبنى تجارب ناجحة لشخصيات عربية فاعلة سياسية وفنية وأدبية، ثم من قبل إذاعة "أرابيسك" السورية، حدثنا عن رأيك في موضوعة تكريم المبدع؟
ـ هذا التكريم كان دافعاً لي الى المزيد من العمل. وبالطبع، أشكر من رشحني له. التكريم مسؤولية، والنجاح كذلك. عندما يكرّم الإنسان، يعني أنه صار في الواجهة، لذلك عليه أن يعمل أكثر، بحذر، ومزيد من النجاح، كي يكرسه. تشرفت بهذا التكريم، وأقدّر عالياً جهود حكومة دبي ومنتدى النجاح على هذه البادرة الرائعة والمفيدة في تكريم النجاح في عالمنا العربي. أما إذاعة أرابيسك، فأشكرها أيضاً، وقد دعتني الى حوار إذاعي على الهواء، وفي خلال البرنامج اكتشفت أن استبياناً إذاعياً قد تم عن أفضل مسلسل درامي عربي في الموسم 2008، وفاز مسلسل "ليس سراب" بالجائزة، كما تشرفت بنيلي جائزة أفضل ممثل عربي عن دوري فيه
ومسلسل الاجتياح الان تعرض على قناة الم بي سي الساعه 7 بتوقيت السعوديه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عباس النوري يكتشف خصوصية نجاح الاجتياح!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عباس النوري يتسلم «الراية» من جمال سليمان
» دريد لحام وعباس النوري علي رأس قوائم العار السورية
» نجاح السوريين فى الدراما السورية ليس مؤامره
» جمال سليمان يتفوق على عباس النورى
» جمال سليمان : الرواية سر نجاح الدراما التليفزيونية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
jamal suliman lovers :: jamal suliman lovers :: ثقافة وفنون-
انتقل الى: