| اخبار خفيفة. | |
|
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الأحد 11 أكتوبر 2009, 11:50 pm | |
| صحيفة الرؤية الكويتيه الاثنين 16 شوال 1430 – 5 أكتوبر 2009الحقّ على الطليان!! فهمي هويديhttp://fahmyhoweidy .blogspot. com/2009/ 10/blog-post_ 04.htmlاصطحب الرئيس أوباما زوجته ميشيل وسافرا سويا إلى كوبنهاغن لإقناع أعضاء اللجنة الدولية الأوليمبية بإقامة دورة الألعاب لصيف عام 2016 في مدينة شيكاغو التي خرجا منها أراد أوباما أن يستخدم ثقله وجاذبيته في تزكية المدينة وترجيح كفتها أمام مدن أخرى نافستها على استضافة الدورة، هي طوكيو ومدريد وريو دي جانيرو.ولكي يسوق مدينته فإنه أقدم على ما لم يفعله أي رئيس أميركي في السلطة، حيث ألقى كلمة في جلسة اللجنة الأوليمبية دافع فيها عن ملفها، واستعرض قدراتها الحالية وخططها المزمع تنفيذها لإنجاح الدورة. وساد الاعتقاد في أوساط النقاد والمراقبين أن حضور الرئيس الأميركي وزوجته عزز مركز المدينة وضمن لها الفوز باستضافة الدورة، ولكن المفاجأة التي أذهلت الجميع أن المقترعين (عددهم 106 أعضاء) أخرجوا شيكاغو من الدور الأول للتصويت وفي الجولة الثانية خرجت طوكيو وتم الاقتراع الثالث بين مدريد وريو دي جانيرو، وقد حشدت كل دولة حشودها وضغوطها للفوز، حتى إن الرئيس البرازيلي لويز لولا دا سيلفا رأس الفريق المؤيد لبلاده. وكان معه بيليه لاعب الكرة الشهير، وقالت التقارير الصحافية إن الرئيس لولا بذل جهدا كبيرا في محاولة إقناع الحاضرين بالتصويت لصالح بلاده، حتى إنه في كلمته التي استبسل فيها في الدفاع عن ريو دي جانيرو، قال للحاضرين: «أعطونا فرصة لكي نقدم نموذجا يشرف الحركة الأوليمبية» ولم يخب ظن الرجل لأنه عندما تم التصويت في جولة التصفية الأخيرة خرجت مدريد من السباق. وصوتت الأغلبية لصالح ريو دي جانيرو.طغى خبر خسارة شيكاغو على الاقتراع لصالح العاصمة البرازيلية. فأعرب البيت الأبيض عن خيبة أمله لما أسفرت عنه النتيجة، ونفى في تصريح لمتحدث باسمه أن تكون الخسارة تعبيرا عن رفض الجهود، التي بذلها الرئيس أوباما لحشد الدعم لصالح شيكاغو. وقال أحد المعلقين إن ظهور أوباما أمام لجنة الأوليمبياد الدولية لم يكن كافيا للتغلب على «العامل السياسي داخل غرفة الاقتراع»، ونقلت محطة «سي.إن.إن» على لسان صحافي سابق في شيكاغو أن موقف المدينة تخللته عدة نقاط ضعف، وأن النتيجة كانت مخيبة للآمال حقا، وأن الجهود التي بذلت لم تستطع أن تقنع المقترعين بجدارتها. ولكن الأمر كان يستحق المحاولة، وأضاف صاحبنا أن ما جرى لا يمثل رفضا لشخص الرئيس أو زوجته. وآخرين تحدثوا عن أن النتيجة كانت بمنزلة صفعة لأوباما وإحراج له، كما أنها جاءت كاشفة لحقيقة أن الولايات المتحدة ليست محبوبة من جانب دول أخرى رفض ممثلوها التصويت لصالح شيكاغو. على الجملة فإن التعليقات الأميركية ركزت على فشل أوباما والصورة السلبية للولايات المتحدة في العالم الخارجي. لم يتحدث أحد عن مؤامرات أو خيانات أو تدخل أجهزة الاستخبارات العالمية لصالح هذا الطرف أو ذاك.حين تابعت عملية التصويت كانت تجربة وزير الثقافة فاروق حسني مع اليونسكو ماثلة في ذهني خصوصا أصداء فشله في دوائر الإعلام المصري سواء المعبرة عن السلطة أو عن المنتفعين به من مثقفين وكتاب. وهم الذين أرجعوا الأمر كله إلى فكرة «المؤامرة»، التي يهاجمونها طول الوقت، ويتهمون من يشير إليها في مجالات أخرى بالكسل العقلي والعجز عن استخدام أدوات التحليل العلمي، وأغرب تلك الأصداء وأكثرها مدعاة للدهشة ما روجت له إحدى الصحف من أن جهاز «الموساد» الإسرائيلي أوفد مجموعة من عشرة أشخاص إلى باريس لإسقاط الوزير المصري.وكانت خلاصة تلك التعبئة الإعلامية أن الوزير عاد بطلا وطنيا وقوميا واعتبر ضحية للمؤامرة التي تزعمتها الولايات المتحدة (المتحالفة استراتيجيا مع مصر)، ولعب «الموساد» دورا بارزا في إنجاحها أما أداء الوزير وسجله وسمعة مصر التي رشحته، فلم يتعرض لها أحد لأننا نفتقد شجاعة نقد الذات ونؤثر الإشارة إلى مخططات الآخرين منذ استقر في وجداننا شعار «الحق على الطليان»، الذي ظل ملاذا نحتمي به، لكي نغمض أعيننا عن عوراتنا، ونتجنب طول الوقت مطالعة وجوهنا في مرآة الحقيقة............. ......... ... تعليق : فى الوقت الذى تحوطنا فيه المؤامرات من كل جانب لا يستحى الرافضون لنظرية المؤامرة من ترويج فكرهم الفاشل ولعل صفعة أخرى لهم انه فى مقال فى الصفحة الأولى لجريدة الأهرام قال أحد قائليهم أن نظرية المؤامرة تروج فى أمريكا عن أحداث 911 وبعدها بأيام أرغم أحد كبار موظفى البيت الأبيض على الاستقالة لإشارته لتورط الإدارة الأمريكية السابقة فى أحداث 911 المهم أن نفتح عيوننا وأن نضع الأحداث فى مواضعها بناء على علم صحيح __._,_.___ | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الثلاثاء 13 أكتوبر 2009, 9:09 pm | |
|
كتبت - مني سليم:
أشار تقرير صادر عن الجهاز المركزي للمحاسبات إلي أن حجم تعاقدات الهيئة المصرية العامة للبترول لتصدير الغاز الطبيعي عن العام المالي 2008 ـ 2009 بلغ 644 مليار قدم مكعب بعائد يصل إلي مليار و136 مليون دولار وتأتي فينسيا الإيطالية في المرتبة الأولي بواقع 103 مليارات قدم مكعب حيث تحصل علي الجزء الأكبر من إنتاج الغاز بمحطة الإسالة بدمياط.
ويأتي في المرتبة الثانية خط الغاز البحري الذي يذهب إلي عسقلان بإسرائيل بواقع 30 مليار قدم مكعب وبلغ العائد منها 90 مليون دولار خلال هذا العام ويأتي هذا في إطار تنفيذ المرحلة الأولي المتعاقد عليها بين شركة شرق المتوسط وشركة كهرباء إسرائيل يبدأ تنفيذ المرحلة الثانية من العقد مع بداية العام القادم
وأشار التقرير إلي أن حجم الخسارة النقدية الناتجة عن تصدير الغاز من حصة الهيئة بلغ 231 مليون دولار خلال هذا العام. وأشار التقرير إلي احتلال قطاع الكهرباء المرتبة الأولي لاستهلاك الغاز الطبيعي بواقع 20 مليار قدم مكعب كلفت الدولة 4 مليارات و877 مليون جنيه وفي المرتبة الثانية جاء القطاع الصناعي 3 مليارات جنيه أما قطاع تموين السيارات فلم يزد استهلاكه عن 408 ملايين جنيه.
كتب- أحمد بلال:
أنهت محطة الكهرباء التابعة لشركة «ناشار» الإسرائيلية والتي يمتلكها رجل الأعمال نوخي دنكنر اختبارات تدفق الغاز المصري إليها وباتت المحطة جاهزة لبدء العمل خلال أسابيع، وقال الموقع الإلكتروني لجريدة «كلكاليست» الإسرائيلية الاقتصادية إن المحطة التي ستعمل بقوة 50 ميجاوات، سيتم تزويدها بالغاز المصري من شركة EMG صاحبة عقد تصدير الغاز المصري لإسرائيل، والتي يملكها رجال أعمال مصريون وإسرائيليون بالإضافة إلي أسهم تمتلكها الحكومة المصرية
***** | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الخميس 15 أكتوبر 2009, 3:58 am | |
| كتب هشام لاشين: منذ شهور ونحن نفتح ملف بيع عمارات وسط البلد إلي جهات في الغالب مجهولة، ومع تتابع الأحداث تكشفت الأوراق في صفقات البيع عن شركات مصرية ومستثمرين مصريين كبار لهم شركاء من جنسيات مختلفة. كانت آخر الصفقات في هذا الملف هي صفقة شراء رجل الأعمال سميح ساويرس لـ6 عمارات مملوكة لعائلة السيوفي بشوارع شريف وقصر النيل وجواد حسني وذلك من خلال شركة الإسماعيلية التي يمتلكها سميح ساويرس. البيع هذه المرة مختلف والمنطقة مختلفة تماما، لسنا في منطقة وسط البلد وإن لم نبعد عنها كثيرا،البيع هذه المرة لم يتم في شوارع قصر النيل وشريف وجواد حسني، لكنه تم في شارع قصر العيني وتحديدا للعقار رقم 80، وذلك مقابل 4 ملايين جنيه فقط. المشتري شخصية غامضة جدا، اشتري العقار بعقد ابتدائي، واستطاع أن يقنع السكان من مستأجري العقار بإخلائه بالكامل مقابل منحهم مبالغ وصلت إلي أربعة ملايين جنيه وهو نفس المبلغ الذي دفعه ثمنا للعقار. عقد البيع يشير إلي أن عملية البيع تمت يوم الثلاثاء الموافق 14 أكتوبر 2008 بين كل من ورثة المرحوم جلال سيد مصطفي زعير وأبناء سيد مصطفي زعير وورثة مصطفي سيد مصطفي زعير، وبين السيد يوسف أسعد تكلا فرنسي الجنسية ويقيم في 39 شارع طلعت حرب شقة 43 ،ويحمل جواز سفر رقم size =-3>o4ae87091K صادر من السفارة الفرنسية في 2 مايو 2004 وساري حتي 2 مايو 2014 الغريب في الأمر أن المشتري تعمد عدم تسجيل عقد الشراء حتي الآن، وذلك لأن تسجيل العقد بشكل نهائي سيكشف عن مخالفة كبيرة يمكن أن تفسد عملية البيع من الأساس،حيث إنه وطبقا لقانون ملكية الأجانب في مصر لا يسمح للأجانب بتملك أكثر من وحدتين في نفس الوقت. الغموض يأتي في هذه العملية من طرفها الثاني وهو يوسف تكلا،الذي يحمل جواز سفر فرنسياً،لكن المعلومات التي توفرت لدينا تؤكد أنه يهودي سوري الأصل،وأنه يعمل في الأساس لصالح الوكالة اليهودية، وقد توصلنا من خلال مصادر مقربة من يوسف أنه يحاول أن يحيد عملياته التجارية بالسرية والكتمان الشديدين،وهو ما أثار الشكوك من حوله، فعمليات الشراء لا تتم لصالحه هو ولكن تتم لصالح آخرين،وقد تردد أن الوكالة اليهودية قد نشطت خلال الشهور الماضية في عمليات شراء عمارات وسط البلد،وأن شراء عقار قصر العيني لم يكن إلا حلقة في تنفيذ هذه الخطة، ومن هنا تكمن الخطورة،فالوكالة اليهودية العالمية تحمل سمعة سيئة، ويرتبط بها أنها قامت بشراء أراضي وبيوت الفلسطنيين وقامت بعد ذلك بطردهم لتحل محلهم مستوطنيها،فهل يكون هذا هو السيناريو الجديد الذي ترسمه الوكالة للتعامل مع المصريين، حيث تشتري عماراتهم ليسكنها اليهود، ولا يكون أمامنا إلا أن نستيقظ لنجد أن اليهود يسكنون أرضنا وبيوتنا. يوسف أسعد تكلا لديه رصيد في البنك الإفريقي الدولي بالإضافة إلي عدة بنوك أخري، وقد أبدي استعداده إلي شراء عقارات كثيرة في مناطق أخري من القاهرة،وقد أكد أنه لا يريد أن يهدم أو يغير من ملامح العقار أو العقارات التي يريد أن يشتريها ولكنه فقط سيقوم بترميمها. الطرف الثاني في عملية البيع هم ورثة "سيد مصطفي مخيمر"صاحب العقار 80 بشارع قصر العيني،وهو أحد العقارات ذات الطابع المعماري المتميز والمحظور إعطاؤها تراخيص بالإزالة أو تعديل واجهاتها لخصوصية هذا الطراز البنائي الفريد- وفقا للقائمة الصادرة من محافظة القاهرة. وهو الثابت من وثيقة صادرة عن محافظة القاهرة، رئاسة حي غرب القاهرة، الوثيقة كانت عبارة عن تقرير في خصومة بشأن العقار،وجاء فيه:بالإشارة إلي كتاب سيادتكم رقم 25694 في 19 سبتمبر 2005 بشأن موضوع الدعوي عاليه، نتشرف أن نرفق طي كتابنا هذا صورة كتاب منطقة الإسكان المؤرخ في 18 أكتوبر 2005 بشأن العقار رقم 80 شارع قصر العيني والذي يفيد أن العقار المذكور مسجل ضمن حصر العقارات ذات الطابع المعماري المميز برقم 852 ومرسل لسيادتكم صورة من مهندسي سجل العقاري. جميع وحدات العقار 80 كانت مؤجرة كشقق ومحلات تجارية وكانت هناك منازعات قانونية متعلقة بتلك الوحدات أراد بها ملاك العقار هدمه،حتي جاء خطاب رئاسة حي غرب القاهرة للرد علي إحدي هذه الدعاوي ويؤكد تسجيل العقار ضمن حصر العقارات ذات الطابع المعماري المميز رقم 852،مما لا يجوز معه إزالته أو التعامل معه بما يغير من شكله. تقرير الخبير الذي انتدبته المحكمة أكد ضرورة هدم الدورين الآخيرين من العقار حتي سطح الدور الثالث فوق الأرض مع معالجة أسباب الرطوبة والرشح ومعالجة الأسقف،في حين جاء حكم محكمة جنوب القاهرة الابتدائية (أول درجة) في 30 يوليو 2008 ليطعن علي رأي الخبير. وفجأة تقدم "يوسف تكلا" ليشتري العقار متحمسا لفكرة عدم هدمه بالمرة،بل وأعلن أنه ينوي ترميمه كاملا علي حسابه الخاص بعد إتمام عقد الشراء الذي تم بسرعة غير متوقعة،مقابل إعطائه الورثة شيكا مستحق الدفع بمبلغ 3ملايين و490 ألف جنيه مصري،إضافة لشيك منفصل بمبلغ 600 ألف جنيه وهي المبالغ التي طلبها الورثة بالفعل مقابل التنازل عن ملكية العقار. بعد أن حصل يوسف تكلا علي العقار من ملاكه بدأت رحلة من نوع آخر، هي رحلة مفاوضاته مع سكان العقار بشكل منفرد مع كل مستأجر للتوصل إلي اتفاقات معهم لإخلاء العقار بالكامل، وقد وصل إجمالي ما دفعه تكلا مقابل إخلاء العقار حوالي أربعة ملايين جنيه أي قيمة ثمن العقار تقريبا. قام يوسف تكلا بكل هذه الخطوات والمفاوضات دون أن يعلم أحد لصالح من تم هذا الشراء الذي دفع فيه مبالغ زهيدة، لكن يبدو أن عملية الشراء امتدت لتطول عمارات أخري بوسط البلد وبنفس السيناريو. هذه الملابسات الغريبة التي أحاطت بهذا العقار تجعل من الضروري البحث عن كيفية تملك ورثة سيد مخيمر للعقار قبل بيعه لتكلا. من واقع الأوراق هذا العقار اشتراه "سيد مصطفي مخيمر" من آل شاكر عام 1965 باسم أولاده القصر آنذاك بصفته الوصي الشرعي،كان آل شاكر قد اشتروا نفس العقار في 21 ابريل 1951 من الخواجة "أدمون ناثان بن ماري سلفي ناثان" التاجر الفرنسي والخواجة"ماكس روتشيلد ابن عمانويل روتشيلد"الذي يحمل الجنسية النمساوية، وهي أسماء ذات أصول يهودية وربما هاجر هؤلاء قبل ثورة يوليو 1952 بعام واحد لأسباب متعلقة بطبيعة المناخ السياسي والاقتصادي في تلك الفترة،وهذا يطرح احتمال توافر النية لدي ورثة هؤلاء لاستعادة عمارات وسط البلد المملوكة لهم عن طريق آخرين يقومون بشرائها، اعتقادا منهم أن ذلك يمكنهم من إثبات حقوقهم التاريخية في مصر، لكن علي أي حال جميع الاحتمالات مفتوحة ومطروحة حتي تظهر الحقيقة!!!!! [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] اللهم انصر اهلنا في فلسطين وثبت اقدامهم وفرج كربتهم ووحد صفوفهملن يكتمل النصر بدون الوحدةالوثيقة باللغة الانجليزية The English document الاسبانية Spanish الفرنسية Frenchالعربية Arabic [/center] [/center] __._,_.___ | |
|
| |
مايا عضو بدرجة مشرف عام
عدد الرسائل : 816 العمر : 35 الموقع : القاهرة تاريخ التسجيل : 11/08/2009
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الخميس 15 أكتوبر 2009, 1:35 pm | |
| تسلمى يا احلى نرمين وربنا ينصر المسلمين فى فلسطين ومشكورة على موضوعاتك الجميلة | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الجمعة 16 أكتوبر 2009, 3:22 am | |
| مرسى ليكى كتير يا احلى مايا | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الجمعة 16 أكتوبر 2009, 3:31 am | |
| الميكروباس في مصر كارثة على البلاد والعباد <LI class=save> <LI class=save> <LI class=comment>
كتب عماد سيد - 10/5/2009 6:41:00 PM في ظني أن هذه الفئة من المصريين تسببت في كارثة حقيقية لوطنهم دون أن يدرك هؤلاء نتائج أفعالهم والتي وصلت إلى حد تحذير الخارجية الأمريكية لرعاياها منهم!!!! .. فهؤلاء بسبب طريقة تعاملهم مع بعضهم ومع المواطنين تسببوا في نشر ما يمكن أن نطلق عليه "ثقافة المكيروباص". وأصبح لهذه الثقافة - للأسف - مفرادات لغوية وإشارات وتعبيرات ولغة جسد، ولها أعرافها وقوانينها التي يتبعها الجميع بل ولها منجزاتها الخاصة التي يبتاهى بها أصحابها. وتسببت هذه الثقافة - بما ينتج عنها من رعب وهلع لمن يتعامل مع صاحبها - في أن اعتمدها الملايين من المواطنين المصريين ممن هم مثلي ومثلك مواطنون لا يحميهم إلا القانون (الذي لا يلجأ إليه إلا الضعيف في ثقافة الميكروباص) أملاً في الحصول على قدر من الهيبة في نفوس الآخرين أو لحماية النفس على أقل تقدير، مثل الوصول بالصوت إلى أعلى طبقة تحتملها الأحبال الصوتية أو التلفظ ببعض الألفاظ النابية فيما يشبه التحذير لما قد يحدث لك بعد ذلك إن أنت تماديت في غيك مع أحد أصحاب هذه الثقافة، أو النظر بحدة ووقاحة في عين من أمامك أو وضع اليد في الجيب الخلفي للبنطلون بما يوحي إليك أن تتلفظ بالشهادة استعداداً للمطواة التي ستخرج في وجهك وتندفع الى أي مكان في جسدك. ولعلنا لاحظنا أن العشرات من المصريين أصبحوا شديدي العنف والإثارة بمجرد اللمس وهي إحدى نواتج هذه الثقافة (إلى جانب الضغوط الاقتصادية بالطبع) وهو ما لم يكن خلق المصريين بحال في عقود خلت نترحم عليها إلى الآن. أما المكيروباص في حد ذاته كوسيلة للنقل، فنظرا لأن الدولة لم تعد تهتم بتقديم خدمة محترمة أو مريحة للمواطن فقد تركته الدولة نهباً لبلطجية دولة الميكروباص يلتهمونه فريسة سهلة بدلاً من أن تزيد من عدد الاوتوبيسات مثلاً أو تحسن من حالتها المتردية أو أن تمد الخدمة إلى مناطق أكثر. حقيقة أصبحت أشعر بالمهانة الشديدة إذا ما استقللت إحدى هذه السيارات ولذلك فقد توقفت عن استعمالها منذ فترة قريبة، إما لسوء تعامل السائقين مع الركاب وكأنهم عبيد، سواء في حشرهم للناس خاصة في المقعد الخلفي الذي من المفترض أنه لا يحمل إلا ثلاثة اشخاص فقط، أو لنزعهم مقاعد السيارة الأصلية واستبدالها بأخرى أصغر حجماً لتزيد في العدد بمقعد أو "كنبة" واحدة لزيادة الأجرة المتحصل عليها ولا يهم هل يستريح من يركب أم لا (مش عاجبك خد أجرتك وانزل .. أو .. مالكش أجرة ما دمنا اتحركنا) أو لتجزئتهم المسافات دون أن يجرؤ مواطن على الاعتراض (والا كنا اعترضنا على تحصيل قيمة جمع القمامة المحملة على فواتير الكهرباء مرتين ثم النزول إلى الشارع بفرحة غامرة لتنظيفه منها .. وسلم لى على إيجابية الفيس بوك) أو بسبب ما فعلناه نحن كمستخدمين لوسيلة النقل هذه بتدافعنا الهمجي على السيارات والقفز من الشبابيك لحجز مكان، ما تسبب في استهانتنا ببعضنا واستهانة أباطرة الميكروباص بنا إضافة إلى إمعانهم في إذلال الراكب مثل أن يدخل إلى الموقف خالياً ليجد المكان مزدحماً بالركاب فيغلق أبواب السيارة ويرفض التحرك (إلا لما يجليه مزاجه طبعا). وليس أدل على استهتار هؤلاء بحياة المواطن إلا الأخبار التي نقرأها يومياً حول القبض على سائق مصاب بشلل الأطفال وآخر مبتور اليدين أو إحدى القدمين وهو يقود سيارة، أو تلك الوحوش الصغيرة التي تقود سيارات متهالكة في الحواري والشوارع الضيقة دون وجود رقيب أو حسيب عليهم .. ونحن نتعامل مع ذلك ببساطة واعتياد (كما اعتدنا الاهانة في أشياء أخرى) لنصل الى العمل أو الى الجهة التي نريدها. ولعل الحظ قد اتعسك بمشاجرة بين اثنين من هؤلاء (أسأل الله ألا يكون معك أحد من نساء بيتك) لتسمع دروساً في فنون سب كل ما هو حي وميت ومقدس أو غير مقدس، إضافة الى ردود الأفعال المغالية في التطرف، فبعض هؤلاء المتصارعين يقضون مساءهم على مقهى يشربون ويأكلون وفي الصباح يقتل أحدهم زميله بكريك أو مفك أو مطواه لخلاف على الدور أو غرزة أخذ بها "نص جنيه بيتدحرج" (الراكب في لغتهم) وربما لسبب أتفه من ذلك، ولعلنا نذكر في هذا السياق تلك الحادثة التي قتل فيها ذلك الرجل العجوز دهساً لا لشيء إلا لاعتراضه على صدم أحد هؤلاء سيارته ورفضه لتركه يغادر المكان قبل حضور الشرطة .. ولله الأمر من قبل ومن بعد. وأنا على يقين من أن السبب في كل هذا الافتراء والعنجهية و"النمردة" من هؤلاء هو حماية بعض أفراد الشرطة لهم (بل إني ركبت في يوم ما مع أحد مندوبي الشرطة يعمل على السيارة ليلاً ويلقى بالسلام على كل من يقف في لجنة تقابله بالاسم) سواء بالمعرفة الشخصية أو بغيرها (!!) وبالتالي فمن الصعب جداً أن تجده يتعامل مع الراكب باحترام لأن هذه النوعية ما إن تشعر بوجود سلطة أو (ظهر) لها تتفنن في إظهارها أمام الجميع وتستخدمها في أتفه الأمور .. ولعلك تساءلت كيف تسير هذه السيارة وهي محطمة في الشوارع أو كيف تسير وهي تطلق هذا الكم من الدخان في الطريق دون أن يوقفها أحد .. أظنك علمت الإجابة !! والمشكلة أن الميكروباص مع أهميته في تخفيف حدة الزحام في القاهرة والمحافظات قد تحول إلى لعنة ومصدر للخطر وتهديد لسلامة الحياة حسبما نشرت الخارجية الأمريكية في تقريرها الذي حذرت فيه مواطنيها المسافرين لمصر من ركوبه "الميكروباص" لأنه خطر على حياة وصحة المواطن، كما أشار التقرير إلى ظاهرة متنامية في مصر تتضح بصفة خاصة في سائقي الميكروباص، وهي ظاهرة عدم احترامهم لإشارات المرور مما حدا بكاتب التقرير أن يصفهم بأنهم يعانون من "نفاذ صبر" إضافة إلى تحرش أغلبهم بالنساء سواء أجنبيات أو مصريات وأشارت عدة دراسات إلى أن استفحال أزمة الميكروباص في مصر (اتبع الرابط لمزيد من العلم) وسبب استفحاله عدة أمور منها الخوف من إلغاء أو تقليل تراخيص هذه السيارات مما سينتج عنه أزمة مرورية هائلة لم تشهد لها البلاد مثيل بسبب عدم تغطية كافة وسائل المواصلات الحكومية للنقاط الهامة التي يتطرق اليها خط سير وسيلة النقل هذه، إضافة إلى غياب دور الدولة وأجهزتها التنفيذية في محاسبة من ينتهك قواعد المرور بشفافية وحيادية (هل يستوي مع يعمل بهئية قضائية أو بجهاز الشرطة مع المواطن العادي إن هو خالف قواعد المرور؟؟). كما أن إصدار التراخيص لهذه السيارات باستمرار دون دراسة للسعة المرورية التي تسير فيها أدى إلى شعور المواطن باختناق الطرق (وهو أمر حادث بالفعل) ، كما أن زيادة عدد هذه السيارات أدى الى خلق مواقف أو أماكن لانتظارهم بصورة تقترب من الأمر الواقع وهو ما فرض وجود قوانين خاصة بينهم لا يستطيع أكبر محافظ القضاء عليها لأنها ستظهر في مكان آخر مما يتسبب في مزيد من اختناق الطرق وبما أننا نتحدث عن الميكروباص و"سنينه" أود أن أشير إلى كتاب الرائع حمدي عبد الرحيم (فصيل تحرير: أيام الديسك والميكروباص) والذي أسهب فيه وفصل بعبقرية أنواع سائقي الميكروباص في واحد من فصوله، أنقل اليكم بعضاً منه بتصرف أنواع قادة الميكروباس: الثوار: هؤلاء هم الذين حملوا ثورة الميكروباص على اكتافهم وقاموا بها، وهم في غاية الشراسة مع الركاب ويحتقرونهم دونما سبب ويحرص الواحد منهم على اتساخ جزء من جسده (الأظافر غالبا) او ملابسه (الياقة غالبا) الأمر الذي يحقق لهم ما يسمى بالرعب المبدئي لدى الزبون (حضرتك يعني) وهم نادراً ما يقودون السيارات حيث أصبحوا ملاكاً للسيارات. المتطرفون: هم الأقرب للثوار ولا ترضيهم بعض ليونة قد يبديها بعض الثوار مع الركاب ويوقنون في داخلهم بأن الراكب الطيب هو الراكب الميت وعلاماتهم أنهم يقودون بسرعة جنونية وقد يتعقل إذا ما تصدى له أحد الركاب ليس عن ضعف أو جبن ولكن احتقاراً للمتحدث الذي لا يستحق إضاعة الوقت في التشاجر معه إلا إذا نهره الراكب بطريقة فظة. الدجاج: ولعلك سمعت هذه الكلمات في موقف الميكروباص كثيراً (على الفرخة جه - سامي الفرخة وصل) وإياك أن تظن أن فلاناً هذا وديع كالفرخة، فإنما أطلق عليه أصحابه هذا الاسم لأنه كالفرخة يجلب القذارة معه في أقدامه أينما حل، والقذارة هنا -أعزكم الله- هو كل راكب ذو كرامة وشخصية أو رجل مرور محترم شريف لأن هذا (الفرخة) يتسسب بسلوكه وحمقه في الصدام المستمر معهم، وهو غالباً شخص مسجل خطر دائب الزيارة للسجن وهو المكان الذي يستريح فيه من عناء الدنيا إلى حين .. لذا فهو قادر بسهولة على فعل ما قد لا يخطر على بالك ولكي تواجهه اذهب معه إلى النهاية ولحظتها سيدرك أنك خطر وينكسر شره. المتدينون: وهم يرتدون جلباباً أبيض نظيف ولهم لحى طويلة وصوت قوي وقور، وغالباً ما يتعاملون بود مع الركاب (اقول غالباً وليس دائما) لحرصهم على التخلق بخلق الإسلام ، كما أن عدد منهم على خلاف مع الدولة ولا يريد المزيد من المشاكل أو أن السيارة نفسها ملك لأخ آخر وسحبها بواسطة المرور قد يفتح أعين الحكومة عليهم المعاشات: وهو من خرج الى المعاش إما لخصخصة الحكومة (اتبع الرابط لمزيد من العلم) للمكان الذي يعمل به أو لبلوغه سن التقاعد وهم غالباً هادئون و لايستطيعون الوقوف أمام الدجاجي أو الثائر اذا ما أحب أخذ مكانه في الدور.. وهم في الغالب أيضاً محترمون مع الزبائن. الروش: كائن طويل الشعر غالباً يحدد لحيته بالفتلة ولا يحلق الباقي منها إلا عند الظروف .. لا يعرف شيئا عن التلقائية وأفعاله سابقة التجهيز وهي ترزح تحت وطأة تقليد نجوم الفيديو كليب، حيث يشعر وكأنه حسين فهمي زمانه وأن كل البنات تطارده من أجل وسامته !! وبالتالي تأتي تصرفاته في وجود حضراتهن وفقاً لذلك . وهو غالباً ما ينفرد بكابينة القيادة وإذا ما حاول أحدهم الجلوس بجواره يرد متأففاً: النفس .. هوا .. و ما ذاك إلا انتظاراً "للحتة الفرنساوي" (المرأة في لغتهم) التي ستجلس بجانبه وحده ليظل يتطلع اليها طوال الطريق وإن سمحت الظروف (ظروفها طبعاً) يمكن للحوار أن يبدأ ببعض الاستظراف من جانبه. ومن علاماته المميزة شعره الغارق في الجيل رخيص الثمن وتعامله شديد الوقاحة مع الركاب والذي لا يتغير إلا في وجود "الحتة" حيث يصبح مهذباً بطريقة أقرب إلى الميوعة .. ويفوته عدة أشياء منها قذارة أسنانه وأظافره وياقة القميص والحذاء. المستغني: ليس بسائق ولا يحب القيادة - أو هكذا يرسم الدور علينا - وهو ربما يكون ابن صاحب السيارة ويقودها بضغط من "الحاج" لمعرفة المكسب الحقيقي منها بعيداً عن نصب السائق، ويحرص المستغني طبعاً على افهام الركاب حقيقة وضعه الاجتماعي المتميز منها التحدث في المحمول ليفهم الركاب أنه خط وليس كارت كالعامة من الركاب مع وضع النظارات الشمسية فوق الرأس وأخد الأجرة من الركاب بحركة مستهينة دون النظر إليها، مع الحرص على قذفها في علبة المناديل الفارغة وكان الأمر لا يعنيه، ولا يلتفت للركاب أبداً ولا يحرص على وجود أي مجال للحوار المشترك معهم (من هم هؤلاء ليناقشهم) ويفقد المستغني أعصابه إذا ما ناداه غشيم من الركاب قائلاً: يا أسطى المصري "الحقيقي": مخلوق لهذه المهنة ويحب مهنته للغاية وبنظرة واحدة يفهم طبيعة الراكب معه .. علاقته بالزبون يحددها الزبون نفسه، فهو مهذب مع المهذب وغير ذلك مع من هو غير ذلك .. يصبر على الكبار من الرجال والنساء صعوداً وهبوطاً .. يتجنب المطبات إذا كان معه حوامل .. يستأذن الركاب بلطف إذا ما أراد إحضار لقيمات يقمن اوده طوال اليوم .. باختصار هو عملة نادرة. وأدعوك عزيزي القارئ إلى محاولة تطبيق هذه التعريفات على من تركب معهم (إن كنت لا زلت تفعل وتستقل هذه المواصلة اللعينة) حرصاً على حياتك وحفاظاً على كرامتك. بقي أن نقول إحقاقاً للحق أن حوالي 14 مليون مواطن في القاهرة الكبرى يستقلون وسائل النقل العامة منهم 3 ملايين مواطن يستقلون الميكروباص. وحتى لا نكون دعاة انهزامية وسلبية، اليكم بعض الحلول المقترحة سواء مني أو ممن أهمهم الأمر فكتبوا عنه: يجب إنشاء خط ساخن لتلقي شكاوي المواطنين بشأن وسيلة المواصلات هذه. لا تتردد أبداً إذا ما خالف السائق الأصول معك أو إذا ما حاول تجزئة المسافة واذهب به إلى أقرب ضابط شرطة أو نقطة أمنية (حاول أن تجمع معك بعض الشرفاء ممن لم تقض المبيدات المسرطنة على رجولتهم). تكثيف اللجان المرورية الخاصة بهذه النوعية من السيارات طالما أنها أضحت أمراً واقعاً لا فكاك منه إلا بعد أن يتغير الحال في مصر كلياً ونصبح شعباً راقياً متحضراً (يدي أولادنا وأولادكم طول العمر إن شاء الله!). لا تستسلم لمن يتطاول عليك وإن كنت تخشى على حياتك فلا داعي للركوب مع هؤلاء من الأصل وانتظر الى أن يمن الله عليك بسائق محترم (معاشي أو مصري). وأخيراً أترككم مع بعض الكلمات التي لابد وأنكم سمعتموها من السادة سائقي الميكروباص: ملحوظة: يمكن إضافة جملة (مش عاجبك انزل) بجانب أي من العبارات الوادرة بالأسفل توضيحاً للمعنى ! خشوا جوا شوية يا حضرات .. والله العربية فاضية جوا (دي فاضية يا كداب .. دا أنا واقف على رجل واحدة). كل واحد أجرته في ايده يا حضرات وياريت فكة (أصل الباشا ما بقاش يمد ايده ياخد الاجرة انت اللى ترفع إيدك بالإتاوة وممكن تروحله لحد عنده ويارب يقبلها منك!). اخلصي يا مدام وانزلي (والست عجوزة وحالتها تصعب على الواحد بس علشان لازم ينجز علشان يلحق يجيب السواق التاني قبل ما يسبقه في الدور). الكنبة اربعة يا بيه (ما انت لازم تتنزق ويتقطع نفسك علشان خاطر البيه يعمل قرشين كويسين آخر اليوم). الأجرة موحدة يا بيه (نفسي أعرف مين اللى وحدها .. يعني تركب محطة زي عشرة .. عجبي ). طيب العربية مش طالعة .. يالا انزلوا يا حضرات (دا لو واحد من الركاب حب يعمل فيها جدع ويحط راسه براس الباشا ). الاجرة زادت يا حضرات .. البنزين غلى .. (وهو عربيته جاز أصلا ولو جدع ومش خايف على عيالك اعترض !!). وطي الكاسيت شوية يا اسطى .. الكاسيت بايظ ما بيوطاش يا بيه (!!). اقرأ أيضا: | |
|
| |
مايا عضو بدرجة مشرف عام
عدد الرسائل : 816 العمر : 35 الموقع : القاهرة تاريخ التسجيل : 11/08/2009
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. السبت 17 أكتوبر 2009, 7:40 am | |
| تسلمى يا احلى نرمين على موضوعاتك | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. السبت 17 أكتوبر 2009, 10:00 pm | |
| مرسى ليكى كتير يا احلى مايا | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الأحد 18 أكتوبر 2009, 4:29 am | |
| دراسة مصرية توصي بـ ع;دم استخدام المحمول بدون سماعة وحظره على الأطفال أقل من 12 عاماًجريدة الأهرام - 9 أكتوبر 2009 - كتبت عبير فؤاد أحمد: تشهد الأيام القليلة القادمة حسم الجدل بكشف نتائج أحدث دراسة ينتظرها العالم وتجريها الوكالة الدولية لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية بمشاركة13 دولة وبتكلفة30 مليون دولار لتقييم خطر الإشعاع الصادر عن الهاتف المحمول في الإصابة بسرطان الدماغ. وترجع أهمية الدراسة مقارنة بالدراسات السابقة التي شكك البعض في نتائجها بدعوي انه لا احد أكمل 10 سنوات في استخدام الهاتف المحمول خضع للفحص بموجبها, حيث تحتاج أعراض السرطان إلي10 سنوات علي الأقل كي تبدأ بالظهور. وعلي الجانب المحلي, يقول الدكتور نصر رضوان أستاذ الكيمياء بكلية العلوم جامعه القاهرة والمشرف علي المشروع القومي لتقييم تأثير إشعاع الهاتف المحمول علي وظائف المخ والسلوك الذي أكدت نتائجه وجود اختلال واضح في النواقل العصبية داخل مراكز المخ المختلفة كالذاكرة والتعلم والسلوك والحركة والهرمونات وانتظام النوم واليقظة, مسببا الاضطرابات والأمراض علي مستوي الجسم ككل نتيجة التعرض لإشعاع المحمول إذا استخدم مباشرة بدون سمعة أذن أو إذا زادت مدة المكالمة عن ثلث ساعة يوميا, كما تتزايد نسب التأثير الضار بصغر السن حيث يمتص مخ الطفل70% من الطاقة المحمولة من الإشعاع. ويبقي القول أن عدد المشتركين في خدمة التليفون المحمول في مصر تتضاعف إلي50 مليون بعد أن كان36.5 ملايين العام الماضي, وبينما يختلف مدي الإشعاعات الصادرة عن الهواتف المحمولة باختلاف الأجهزة, يوصي الدكتور نصر بمراعاة الاستخدام الآمن للهاتف المحمول بأن يبعد عن المخ بمسافة50 سنتيمترا, ما يعني استخدام سمعة الأذن لتخفيف تعرض الدماغ للإشعاع, وأن تلتزم الشركات بكتابة بعض العبارات التحذيرية كالتليفون المحمول للاستخدام الضروري فقط, مع حظر استخدامه في المدارس ووقف الترويج له أو بيعه لمن هم دون سن12 عاما. __._,_.___ | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الأحد 18 أكتوبر 2009, 4:31 am | |
| | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| |
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| |
| |
مايا عضو بدرجة مشرف عام
عدد الرسائل : 816 العمر : 35 الموقع : القاهرة تاريخ التسجيل : 11/08/2009
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الأربعاء 21 أكتوبر 2009, 5:05 am | |
| تسلمى يا احلى نرمين على موضوعاتك الحلوة واخبارك فى المنتدى | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الثلاثاء 27 أكتوبر 2009, 5:16 am | |
| | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الأربعاء 28 أكتوبر 2009, 6:55 am | |
| | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الأربعاء 28 أكتوبر 2009, 10:18 pm | |
| لله دُرّكِ يا مصر الإسلاممقال للصحفى السعودى "جميل فارسى" عن مصر يا ريت كل الناس تقرأه يُخطئ من يقيّم الأفراد قياساً على تصرفهم في لحظه من الزمن أو فعل واحد من الأفعال ويسري ذلك على الأمم, فيخطئ من يقيّم الدول على فتره من الزمان, وهذا للأسف سوء حظ مصر مع مجموعة من الشباب العرب الذين لم يعيشوا فترة ريادة مصر. تلك الفترة كانت فيها مصر مثل الرجل الكبير تنفق بسخاء وبلا امتنان وتقدم التضحيات المتوالية دون انتظار للشكر. هل تعلم يا بني أن جامعه القاهرة وحدها قد علمت حوالي المليون طالب عربي ومعظمهم بدون أي رسوم دراسية؟ بل وكانت تصرف لهم مكافآت التفوق مثلهم مثل الطلاب المصريين؟ هل تعلم أن مصر كانت تبعث مدرسيها لتدريس اللغة العربية للدول العربية المستعمرة حتى لا تضمحل لغة القرآن لديهم, وذلك كذلك على حسابها؟ هل تعلم أن أول طريق مسفلت إلى مكة المكرمة كان هدية من مصر؟ حركات التحرر العربي كانت مصر هي صوتها وهي مستودعها وخزنتها. وكما قادت حركات التحرير فأنها قدمت حركات التنوير. كم قدمت مصر للعالم العربي في كل مجال، في الأدب والشعر والقصة وفي الصحافة والطباعة وفي الإعلام والمسرح وفي كل فن من الفنون ناهيك عن الدراسات الحقوقية ونتاج فقهاء القانون الدستوري. جئني بأمثال ما قدمت مصر؟ كما تألقت في الريادة القومية تألقت في الريادة الإسلامية. فالدراسات الإسلامية ودراسات القرآن وعلم القراءات كان لها شرف الريادة. وكان للأزهر دور عظيم في حماية الإسلام في حزام الصحراء الأفريقي. وكان لها فضل تقديم الحركات التربوية الإصلاحية .. أما على مستوى الحركة القومية العربية فقد كانت مصر أداتها ووقودها وإن انكسر المشروع القومي في 67 فمن الظلم أن تحمل مصر وحدها وزر ذلك, بل شفع لها أنها كانت تحمل الإرادة الصلبة للخروج من ذل الهزيمة. إن صغر سنك يا بني قد حماك من أن تذوق طعم المرارة الذي حملته لنا هزيمة 67, ولكن دعني أؤكد لك أنها كانت أقسى من أقسى ما يمكن أن تتصور, ولكن هل تعلم عن الإرادة الحديدية التي كانت عند مصر يومها؟ أعادت بناء جيشها فحولته من رماد إلى مارد. وفي ستة سنوات وبضعة أشهر فقط نقلت ذلك الجيش المنكسر إلى اسود تصيح الله أكبر وتقتحم أكبر دفعات عرفها التاريخ.مليون جندي لم يثن عزيمتهم تفوق سلاح العدو ومدده ومن خلفة. بالله عليك كم دولة في العالم مرت عليها ستة سنوات لم تزدها إلا اتكالاً؟ وستة أخرى لم تزدها إلا خبالا. ثم انظر بعد انتهاء الحرب فتحت نفقاً تحت قناة السويس التي شهدت كل تلك المعارك الطاحنة أطلقت على النفق اسم الشهيد أحمد حمدي. اسم بسيط ولكنه كبر باستشهاد صاحبه في أوائل المعركة. انظر كم هي كبيرة أن تطلق الاسم الصغير. هل تعلم انه ليس منذ القرن الماضي فحسب، بل منذ القرن ما قبل الماضي كان لمصر دستوراً مكتوباً. شعبها شديد التحمل والصبر أمام المكاره والشدائد الفردية، لكنه كم انتفض ضد الاستعمار والاستغلال والأذى العام.
مصر تمرض ولكنها لا تموت إن اعتلت اعتل العالم العربي وان صحت صحوا ولا أدل على ذلك من مأساة العراق والكويت, فقد تكررت مرتين في العصر الحديث, في أحداها وئدت المأساة في مهدها بتهديد حازم من مصر لمن كان يفكر في الاعتداء على الكويت, ذلك عندما كانت مصر في أوج صحتها. أما في المرة الأخرى فهل تعلم كم تكلف العالم العربي برعونه صدام حسين في استيلاءه على الكويت؟. هل تعلم إن مقادير العالم العربي رهنت لعقود بسبب رعونته وعدم قدرة العالم العربي على أن يحل المشكلة بنفسه.
إن لمصر قدرة غريبة على بعث روح الحياة والإرادة في نفوس من يقدم إليها. انظر إلى البطل صلاح الدين, بمصر حقق نصره العظيم. أنظر إلى شجرة الدر, مملوكة أرمنية تشبعت بروح الإسلام فأبت ألا أن تكون راية الإسلام مرفوعة فقادت الجيوش لصد الحملة الصليبية.
لله درك يا مصر الإسلام لله درك يا مصر العروبة إن ما تشاهدونه من حال العالم العربي اليوم هو ما لم نتمنه لكم. وأن كان هو قدرنا, فانه اقل من مقدارنا واقل من مقدراتنا. أيها الشباب أعيدوا تقييم مصر. ثم أعيدوا بث الإرادة في أنفسكم فالحياة أعظم من أن تنقضي بلا إرادة. أعيدوا لمصر قوتها تنقذوا مستقبلكم بجد مقال جميل أوي خصوصا انه من حد مش مصري | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: وفاة المفكر المصري مصطفى محمود السبت 31 أكتوبر 2009, 5:44 am | |
| اة المفكر المصري مصطفى محمود
| <table cellSpacing=0 cellPadding=2 width="1%" align=left border=0><tr><td></TD></TR> <tr><td style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 10pt; FONT-FAMILY: Arabic Transparent; TEXT-ALIGN: center"> </TD></TR></TABLE> توفي صباح اليوم السبت المفكر والعالم المصري الدكتور مصطفى محمود عن عمر يقترب من الثمانية وثمانين عاما بعد سنوات من المرض ابتعد خلالها عن الحياة العامة وكان خلال فترة علاجه متواجدا في مستشفى تحمل اسمه والتابعة لمسجد مصطفى محمود بالمهندسين في محافظة الجيزة ، وقد شيعت جنازة الكاتب الراحل بعد صلاة ظهر اليوم من المسجد الذي أنشأه بحي المهندسين في العاصمة المصرية القاهرة ولد مصطفى كمال محمود حسين يوم 27 ديسمبر/كانون الأول 1921 وتلقى تعليمه الأولي بمدينة طنطا في دلتا مصر، ثم درس الطب في جامعة فؤاد الأول (القاهرة حاليا) لكنه اتجه إلى الكتابة والبحث وألف نحو مائة كتاب ومسرحية في مختلف المجالات الطبية والدينية والفلسفية والاجتماعية واشتهر محمود خصوصا بكتبه الدينية والفكرية والفلسفية التي كان من أشهرها "حوار مع صديقي الملحد" و"رحلتي من الشك إلى الإيمان" و"القرآن محاولة لفهم عصري" و"لماذا رفضت الماركسية؟" و"أكذوبة اليسار الإسلامي" و"الإسلام ما هو؟". مصطفى محمود هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف ، ينتهي نسبه إلى عليّ زين العابدين - ولد عام 1921، وكان توأما لأخ توفي في نفس العام، مفكر وطبيب وكاتب وأديب مصري من مواليد شبين الكوم -المنوفية مصر 1921 توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960 تزوج عام 1961 . ألف 89 كتابا منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة . العلم والإيمان
كما اشتهر المفكر الراحل، الذي نال في العام 1995 جائزة الدولة التقديرية، بتقديم برنامج تلفزيوني أسبوعي بعنوان "العلم والإيمان" على شاشة التلفزيون المصري تحدث فيه عن معجزات الله في الكون، ووصل عدد حلقاته إلى الرقم 400 وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية. وأنشأ الراحل جمعية خيرية تحمل اسم "جمعية محمود" ضمت مسجدا ومستشفى يطلان على ميدان شهير حمل اسمه أيضا في شارع جامعة الدول العربية بالقاهرة، كما واظب لفترة على كتابة مقال أسبوعي بصحيفة الأهرام قبل أن يعتزل الناس بسبب أمراض الشيخوخة. بالإضافة إلى مجموعاته القصصية، قدمت السينما المصرية أفلاما مأخوذة عن بعض رواياته ومنها فيلم "المستحيل" الذي اختير بين أفضل مائة فيلم في تاريخ السينما المصرية في استفتاء للنقاد عام 1996 قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان) وأنشأ عام 1979 مسجده في القاهرة المعروف بـ "مسجد مصطفى محمود" ويتبع له ثلاثة مراكز طبية تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظرا لسمعتها الطبية، وشكل قوافل للرحمة من ستة عشر طبيبًا، ويضم المركز أربعة مراصد فلكية ، ومتحفا للجيولوجيا، يقوم عليه أساتذة متخصصون. ويضم المتحف مجموعة من الصخور الجرانيتية، والفراشات المحنطة بأشكالها |
| |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الأحد 01 نوفمبر 2009, 5:01 am | |
| توفي صباح اليوم السبت المفكر والعالم المصري الدكتور مصطفى محمود عن عمر يقترب من الثمانية وثمانين عاما بعد سنوات من المرض ابتعد خلالها عن الحياة العامة وكان خلال فترة علاجه متواجدا في مستشفى تحمل اسمه والتابعة لمسجد مصطفى محمود بالمهندسين في محافظة الجيزة ، وقد شيعت جنازة الكاتب الراحل بعد صلاة ظهر اليوم من المسجد الذي أنشأه بحي المهندسين في العاصمة المصرية القاهرة ولد مصطفى كمال محمود حسين يوم 27 ديسمبر/كانون الأول 1921 وتلقى تعليمه الأولي بمدينة طنطا في دلتا مصر، ثم درس الطب في جامعة فؤاد الأول (القاهرة حاليا) لكنه اتجه إلى الكتابة والبحث وألف نحو مائة كتاب ومسرحية في مختلف المجالات الطبية والدينية والفلسفية والاجتماعية واشتهر محمود خصوصا بكتبه الدينية والفكرية والفلسفية التي كان من أشهرها "حوار مع صديقي الملحد" و"رحلتي من الشك إلى الإيمان" و"القرآن محاولة لفهم عصري" و"لماذا رفضت الماركسية؟" و"أكذوبة اليسار الإسلامي" و"الإسلام ما هو؟". مصطفى محمود هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف ، ينتهي نسبه إلى عليّ زين العابدين - ولد عام 1921، وكان توأما لأخ توفي في نفس العام، مفكر وطبيب وكاتب وأديب مصري من مواليد شبين الكوم -المنوفية مصر 1921 توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960 تزوج عام 1961 . ألف 89 كتابا منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة . العلم والإيمان كما اشتهر المفكر الراحل، الذي نال في العام 1995 جائزة الدولة التقديرية، بتقديم برنامج تلفزيوني أسبوعي بعنوان "العلم والإيمان" على شاشة التلفزيون المصري تحدث فيه عن معجزات الله في الكون، ووصل عدد حلقاته إلى الرقم 400 وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية. وأنشأ الراحل جمعية خيرية تحمل اسم "جمعية محمود" ضمت مسجدا ومستشفى يطلان على ميدان شهير حمل اسمه أيضا في شارع جامعة الدول العربية بالقاهرة، كما واظب لفترة على كتابة مقال أسبوعي بصحيفة الأهرام قبل أن يعتزل الناس بسبب أمراض الشيخوخة. بالإضافة إلى مجموعاته القصصية، قدمت السينما المصرية أفلاما مأخوذة عن بعض رواياته ومنها فيلم "المستحيل" الذي اختير بين أفضل مائة فيلم في تاريخ السينما المصرية في استفتاء للنقاد عام 1996 قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان) وأنشأ عام 1979 مسجده في القاهرة المعروف بـ "مسجد مصطفى محمود" ويتبع له ثلاثة مراكز طبية تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظرا لسمعتها الطبية، وشكل قوافل للرحمة من ستة عشر طبيبًا، ويضم المركز أربعة مراصد فلكية ، ومتحفا للجيولوجيا، يقوم عليه أساتذة متخصصون. ويضم المتحف مجموعة من الصخور الجرانيتية، والفراشات المحنطة بأشكالها كبار المسئولين يغيبون عن تشييع جنازته والفقراء يودعونه بالدموع وأولاده: "محدش كان بيزوره فى المستشفى" السبت، 31 أكتوبر 2009 - 17:22
مئات الفقراء شيعوا العالم الجليل إلى مثواه الأخيركتب مدحت وهبة تصوير: ماهر إسكندر وعمرو دياب ومحمود حفناوى شيعت ظهر اليوم السبت جنازة العالم الكبير الدكتور مصطفى محمود من أمام مسجد محمود بالمهندسين عن عمر يناهز 81 عاما بعد رحلة علاج استمرت لعدة شهور فى مستشفى محمود بميدان لبنان، وذلك فى حضور كثيف من رجال الشرطة ووسائل الإعلام وأساتذة الطب، بالإضافة إلى الكثير من محبيه من الفقراء الذين جاءوا إلى المسجد لوداع جثمان العالم الجليل الذى قضى طيلة حياته لخدمة الفقراء وعلاج المرضى، بينما تغيب عن تشييع الجنازة كبار رجال الدولة وعلى رأسهم محافظا الجيزة والقاهرة وهو ما أثار استياء مشيعيه.
حالة الحزن الشديدة التى سيطرت على أمل مصطفى محمود بنت العالم الجليل جعلتها ترتدى نظارة سوداء وتبتعد عن كاميرات التصوير، نظرا للحالة السيئة التى كانت عليها أثناء دخول الجثمان فى مقابر العائلة بطريق الواحات بمدينة 6 أكتوبر، أمل تحدثت لليوم السابع فى كلمات قليلة عن والدها قائلة "لم يقم أحد من كبار المسئولين بزيارة والدها أثناء وجوده بالمستشفى للاطمئنان عليه ولم يزره سوى أقاربه فقط وأفراد العائلة.
فيما أكد نجله أدهم أن أفضل تكريم لوالده هو حضور جميع محبيه من الفقراء وأساتذة الجامعات لتشييع الجنازة إلا أنه عاد ليؤكد كلام شقيقته حول غياب كبار المسئولين عن تشييع الجنازة،لافتا إلى أن والده أفنى حياته لخدمة الناس سواء من خلال علمه أو من خلال جمعيته الشرعية التى أسسها لخدمة الفقراء وعلاج المرضى.
شريف محمود الجندى نجل شقيق الدكتور مصطفى قال لليوم السابع إنه بالرغم من تفانيه فى خدمة المجتمع من خلال علمه وجمعيته، فضلا عن حصول الدكتور مصطفى على جائزة الدولة التقديرية لعلمه وتكريمه فى بعض البلدان العربية، إلا أن أحدا من المسئولين لم يكلف نفسه لزيارته فى المستشفى، مضيفا "هكذا حال الدنيا مع العلماء بمجرد مرضهم، فالراحل كان بمثابة الوالد للجميع نظرا لحنيته الكبيرة على الصغير قبل الكبير مع أفراد العائلة".
حضر تشييع الجثمان جميع العاملين بالجمعية ومستشفى محمود الخيرى وهم فى حالة حزن شديد، مثل الدكتور عمرو حلمى نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية والدكتور مجدى ربيع مدير مستشفى محمود، حيث أكدوا أنهم فقدوا أعز الناس لقلوبهم نظرا لقربه منهم والسماع لشكواهم والعمل على حلها أثناء فترة رئاسته للجمعية، قبل مرضه فى حين أكد الدكتورهانى المحمدى رئيس مجلس إدارة الجمعية ووكيل كلية الطب بالقصر العينى فى اتصال هاتفى لليوم السابع من بيروت أن خبر الوفاة كان بمثابة صدمة للجميع حيث يعد الأب الروحى لجميع العاملين فى الجمعية والمستشفى، بالإضافة إلى محبيه فى العديد من البلدان الذين تلقوا العلم منه.
مصر تشيع مصطفى محمود مقدم برنامج "العلم والإيمان"
سي ان ان العربية - قبل 2 ساعات
القاهرة، مصر (CNN)-- شيع آلاف المصريين الدكتور مصطفى محمود، مقدم برنامج "العلم والإيمان"، إلى مثواه الأخير، بعدما وافته المنية في وقت مبكر من صباح السبت، عن عمر يناهز 88 عاماً، بعد صراع طويل مع المرض، امتد لعدة سنوات. وعرفت الجماهير المصرية والعربية الفقيد من خلال برنامجه، الذي قدم منه نحو 400 حلقة على التلفزيون المصري، كان يجمع فيه بين الحقائق العلمية والعقائد الإيمانية، كما أثرى المكتبة العربية بالعديد من المؤلفات، من بينها "رأيت الله"، و"حوار مع صديقي الملحد." ولد مصطفى كمال محمود حسين عام 1921، وكان ...
وفاة المفكر المصري مصطفى محمود
الجزيرة - قبل 3 ساعات
توفي صباح اليوم السبت المفكر والعالم المصري الدكتور مصطفى محمود عن عمر يقترب من الثمانية وثمانين عاما بعد سنوات من المرض ابتعد خلالها عن الحياة العامة. وقد شيعت جنازة الكاتب الراحل بعد صلاة ظهر اليوم من المسجد الذي أنشأه بحي المهندسين في العاصمة المصرية القاهرة. ولد مصطفى كمال محمود حسين يوم 27 ديسمبر/كانون الأول 1921 وتلقى تعليمه الأولي بمدينة طنطا في دلتا مصر، ثم درس الطب في جامعة فؤاد الأول (القاهرة حاليا) لكنه اتجه إلى الكتابة والبحث وألف نحو مائة كتاب ومسرحية في مختلف المجالات الطبية والدينية ...
وفاة المفكر الإسلامي المصري مصطفى محمود صاحب برنامج "العلم والإيمان"
قدس برس - قبل 4 ساعات
شيعت ظهر اليوم السبت (31/10) جنازة الدكتور مصطفى محمود العالم والمفكر الإسلامي بعدما وافته المنية في الساعة الثامنة من صباح اليوم، وفق بيان المستشفي الذي يتسمي باسمه (مستشفي محمود)، بمشاركة العديد من المصريين البسطاء الذين أحبوا عمله وربطه بين العالم والإيمان في برنامجه الشهير (العلم والإيمان)، الذي ظل يقدمه حتى تقدم به العمر. وكان الدكتور محمود (88 عاماً) قد تعرض لجلطة في المخ قبل فترة، وأجريت له ثلاث عمليات جراحية في المخ بعد أن تعرض لنزيف بين الجمجمة والجزء الخارجي، واحدة في مصر والثانية في السعودية ...
الدكتور مصطفى محمود صاحب "العلم والإيمان" في ذمة الله
Filfan - قبل 6 ساعات
شهدت الساعات الأولى من اليوم السبت الموافق 31 أكتوبر 2009، آخر سطور رحلة الفيلسوف الكبير والعالم الفذ الدكتور مصطفى محمود، الذي رحل عن عالمنا عن عمر يناهز الثامنة والثمانين. رحل الدكتور مصطفى محمود بعد صراع طويل مع المرض، منذ إصابته بجلطة بالمخ عام 2003، اشتد عليه في الشهور الأخيرة، مما تطلب بقائه في آخر أيامه تحت الملاحظة بالمستشفى الخيري الذي يحمل اسمه بالمهندسين. كان الدكتور مصطفى محمود واحد من العلماء القلائل الذين يمكن أن نصفهم بالموسوعيين، حيث لم يقف تخصصه في الطب، أمام دراساته في علوم الفلك، أو ...
وفاة المفكر والكاتب المصري مصطفى محمود عن 88 عاما
رويترز العربية - قبل 6 ساعات
القاهرة (رويترز) - توفي صباح يوم السبت الكاتب المصري مصطفى محمود عن 88 عاما بالقاهرة بعد فترة طويلة من المرض هي نهاية سنوات من الابتعاد عن أضواء عاش في ظلها طويلا ككاتب مثير للجدل ومقدم برنامج تلفزيوني انقسم حوله اليمين واليسار. ولد مصطفى كمال محمود حسين يوم 27 ديسمبر كانون الاول عام 1921 وتلقى تعليمه الاولي بمدينة طنطا في دلتا مصر ثم درس الطب في جامعة فؤاد الاول (القاهرة الان) لكنه اتجه الى الكتابة الادبية التي كانت مدخله الى تأليف كتب اعتبرها فكرية وفلسفية من أشهرها (حوار مع صديقي الملحد) و(رحلتي من ...
وفاة المفكر المصري الدكتور مصطفى محمود
الاقتصادية - قبل 7 ساعات
توفي صباح اليوم السبت المفكر والعالم المصري الشهير الدكتور مصطفي محمود عن عمر يناهز 90 عاما بعد صراع طويل مع المرض استمر لسنوات . وكان الدكتور مصطفي محمود خلال فترة علاجه متواجدا في مستشفى تحمل اسمه والتابعة لمسجد مصطفي محمود بالمهندسين في محافظة الجيزة ، وقد ابتعد بعد مرضه عن الحياة العامة . ولد الفقيد عام 1921 ، و عرفه الجمهور من خلال برنامج شهير في التلفزيون المصري استمر لسنوات طويلة وهو "العلم والايمان" ، وله العديد من المؤلفات العلمية والإسلامية .
مصطفى محمود.. عندما تتغلب الفطرة على سطوة العلم
الإسلام اليوم - قبل 1 ساعة
بوفاته.. فقد العالم العربي والإسلامي قامة عملاقة من قامات العلم والفكر والأدب، هذا أقل ما يمكن أن يقال عن صاحب أشهر برنامج علمي في الإعلام المصري، ألا وهو برنامج "العلم والإيمان"، الذي قدمه لسنوات عديدة ووصلت عدد حلقاته لـ400 حلقة، كما أنه صاحب أشهر مستشفى ومسجد خيري في القاهرة بحي المهندسين الشهير، ويحمل اسم "مسجد مصطفى محمود"، ويتبع له ثلاثة مراكز طبية تهتم بعلاج الفقراء وذوي الدخل المحدود. ومصطفى محمود لا يمكن وصفه بالعالم فقط، بل إنه أديب له مكانته الكبيرة في مجال الأدب، حيث له العديد من ...
رحيل المفكر والروائي مصطفى محمود
إذاعة العراق الحر - قبل 2 ساعات
رحَل صباح السبت الكاتب المصري المعروف مصطفى محمود عن 88 عاما في القاهرة بعد صراع طويل مع المرض. محمود درس الطب ولكنه اتجه إلى الكتابة الأدبية والفلسفية. وصدَرت أولى مجموعاته القصصية بعنوان (أكل عيش) وتلَتها مجموعات أخرى منها (شلة الأنس) وروايات (الخروج من التابوت) و(العنكبوت) و(رجل تحت الصفر) إضافةً إلى كتب في أدب الرحلة ليزيد عدد أعماله على 60 كتابا. كما عرُف بتقديمه برنامجاً تلفزيونياً أسبوعياً بعنوان (العلم والإيمان). وأفادت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية بأن محمود قدّم 400 حلقة من البرنامج. ...
مصطفى محمود.. من المهد إلى اللحد
محيط - قبل 2 ساعات
"لو سئلت بعد هذا المشوار الطويل من أكون؟! هل أنا الأديب القصاص أو المسرحي أوالفنان أو الطبيب؟ لقلت: كل ما أريده أن أكون مجرد خادم لكلمة لا إله إلا الله، وأن أكون بحياتي وبعلمي دالاًً على الخير".. كان هذا مما قاله العالم الراحل الدكتور مصطفى محمود الذي وافته المنية صباح اليوم السبت الحادي والثلاثين من شهر اكتوبر/ تشرين الاول عن عمر يناهز 88 عاما بعد صراع طويل مع المرض. ولد العالم الراحل عام 1921، وكان توأما لأخ توفي في نفس العام، وعاش ...
تشييع جنازة العالم المصري الدكتور مصطفي محمود
محيط - قبل 5 ساعات
محيط - خاص : شيعت ظهر اليوم السبت جنازة المفكر الاسلامي الكبير والعالم المصري الدكتور مصطفى محمود الذي وافته المنيه عن عمر يناهز 88 عاما بعد صراع طويل مع المرض ، وذلك من مسجد مصطفي محمود بالمهندسين، وسط حضور شعبي وغياب مشاهير المجتمع عن الجنازة. وذكر مراسل شبكة الإعلام العربية "محيط " والذي حضر مراسم التشييع، إن العشرات من عامة الشعب أدوا صلاتي الظهر والجنازة على جثمان الفقيد وبدت عليهم علامات الحزن والأسى لفقدان العالم الجليل، مضيفا إن الجنازة خلت من اي تمثيل حكومي رسمي او حضور اي من مشاهير المجتمع ...
وفاة المفكر الكبير الدكتور مصطفي محمود بعد صراع مع المرض
مصراوي - قبل 6 ساعات
القاهرة - توفي صباح السبت المفكر الكبير الدكتور مصطفى محمود بعد صراع طويل مع المرض عن عمر يناهز 88 عاما. وتشيع الجنازة ظهر السبت من مسجد أطلق عليه أسمه بحي المهندسين. والدكتور مصطفى محمود، الذي ولد عام 1921 بشبين الكوم بمحافظة المنوفية، مفكر وطبيب وكاتب وأديب مصري درس الطب وتخرج عام 1953، لكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960. وبرع الدكتور مصطفى محمود في فنون عديدة منها الفكر والأدب، والفلسفة والتصوف، وأحيانا ما أثارت أفكاره ومقالاته جدلا واسعا عبر الصحف ووسائل الإعلام. ألف 89 كتابا منها الكتب العلمية ...
وفاة المفكر المصري مصطفى محمود
إسلام أون لاين - قبل 7 ساعات
عن عمر ناهز الـ(88) عاما توفي المفكر المصري مصطفى محمود صباح السبت 31-10-2009 بعد صراع طويل مع المرض. وقالت أمل ابنة الفقيد في تصريحات خاصة لـ"إسلام أون لاين.نت" إن والدها توفي صباح اليوم في مستشفى مصطفى محمود الواقع في حي المهندسين بالقاهرة، وإن الوفاة جاءت على خلفية مرضه، حيث كان يعاني من آثار نزيف في المخ نتج عن حادثة سقوط قبل نحو منذ 15 عاما، إضافة إلى مشاكل في القلب. وأوضحت أن جثمان والدها سيوارى في مدافن العائلة في مدينة 6 أكتوبر (التي تبعد 38 كم عن العاصمة القاهرة) بعد تشييع الجنازة عقب صلاة ظهر ...
وفاة الدكتور مصطفى محمود
نجوم اف ام - قبل 7 ساعات
توفي صباح اليوم السبت 31 اكتوبر 2009 الساعة الثامنة صباحا الدكتور والفيلسوف الكبير مصطفى محمود عن عمر يناهز الـ 90 عاما بعد صراع سنوات طويلة مع المرض لم يتلق فيها الاهتمام الاعلامي الذي يليق به كواحد من المفكرين والفلاسفة العباقرة المصريين. وكان العالم الدكتور مصطفى محمود قد ابتعد عن وسائل الاعلام بعد مرضه حيث كان يرقد بمستشفى تحمل اسمه الملحقة بجامع مصطفى محمود بالمهندسين. وعرف الدكتور مصطفى محمود بتقديم البرنامج الديني العلم والايمان وقدم منه 400 حلقة كان يناقش فيها القضايا العلمية بوجهة نظر دينية ...
وفاة العالم المصري مصطفى محمود
Radio Nederland - قبل 8 ساعات
أعلن في مصر عن وفاة العالم والكاتب المعروف مصطفى محمود بعد صراع من المرض. وأصيب محمود بجلطة في المخ عام 2003 وعانى من غيبوبة في أعوامه الأخيرة. وكان الدكتور مصطفى محمود قد تخرج في كلية الطب عام 1953 ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960 ، و ألف 89 كتابا منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات،و كان كتاباته حول شفاعة الرسول للمؤمنين به محل جدل في الدوائر الاسلامية. قدم 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان) والذي يقد تبسيطا لأفكار ...
عائلته تشكو تجاهله رحيل صاحب "العلم والإيمان"
محيط - قبل 1 ساعة
شيعت مصر اليوم السبت أحد أنجب أبنائها د. مصطفى محمود عن عمر يناهز 88 عاما ، بعد أن ترك بصمات واضحة في العلم والفكر والبحث وأضاء الطريق لملايين من الناس حول العالم ، وكانت له أياد بيضاء في مجال العمل الخيري ومنها مستشفى وجمعية خيرية شهيرة باسمه في حي المهندسين يتوافد إليها عشرات الناس كل يوم . ويواري جثمان الفقيد الثرى في مدافن الأسرة في مدينة السادس من أكتوبر، ويقام العزاء ليلاً في سرادق كبير في جامع مصطفى محمود في المهندسين. وقالت "أمل" ابنة الراحل لـ"محيط" أن والدها رحل في هدوء، بلا مقدمات سوى تدهور ...
وفاة العالم المصري مصطفى محمود
أرابيان بزنس - قبل 8 ساعات
توفى الدكتور والعالم المصري مصطفى محمود مؤسس جمعية محمود الخيرية بالمهندسين فى الساعة السابعة والنصف من صباح اليوم السبت، بعد رحلة علاج استمرت عدة شهور، وتجرى حالياً إدارة الجمعية اتصالات بأبنائه لتحديد موعد تشييع الجنازة، إذا كانت بعد صلاة الظهر أو العصر اليوم ، بحسب ما نشر موقع اليوم السابع. جثمان الدكتور يوجد بمستشفى محمود بميدان لبنان، ومن المقرر أن ينتقل الجثمان من المستشفى إلى جمعياته الخيرية بالمهندسين لتأدية صلاة الجنازة. ومصطفى محمود هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف ، ينتهي نسبه ...
وفاة الدكتور مصطفى محمود بعد صراع مع المرض
الإسلام اليوم - قبل 7 ساعات
توفى صباح اليوم السبت المفكر المصري الكبير مصطفى محمود عن عمر ناهز (88 عاما) بعد صراع طويل مع المرض، فقد أصيب بجلطة في المخ عام 2003، ودخل في غيبوبة طوال أعوامه الأخيرة. ونقلت مصادر إعلامية عن مصدر طبي بمستشفى محمود قوله إن :" الدكتور فارق الحياة في تمام الساعة الثامنة صباحًا بالتوقيت المحلي". ومن المقرر أن تشيع الجنازة من المسجد الذي يحمل اسمه بالمهندسين ظهر اليوم، وفي أيامه الأخيرة منع الأطباء الزيارة بشكل كامل عن الدكتور محمود إلا لأفراد أسرته.
|
--- On Fri, 9/25/09, Ashraf El-Abgy <ashraf.elabgy@ gmail.com> wrote: From: Ashraf El-Abgy <ashraf.elabgy@ gmail.com> Subject: [Elabgy Lovers] تدهور صحة مصطفى محمود To: "ElabgyLovers" <ElabgyLovers@ yahoogroups. com> Date: Friday, September 25, 2009, 11:32 PM
تدهور صحة مصطفى محمود ابنته : لم يعد يسأل عنه أحد! تدهورت صحة الدكتور مصطفى محمود، الفيلسوف المصرى، ووصلت إلى مرحلة حرجة، دفعت أسرته إلى نقله للمستشفى الملحق بالمسجد الذى يحمل اسمه بحى المهندسين. قالت ابنته «أمل» إن الحالة الصحية لوالدها ساءت بشكل ملحوظ يصعب معها أن يتلقى العلاج والرعاية المنزلية، لذا فلم يكن هناك بديل عن نقله إلى المستشفى. وأشارت إلى أن الحالة الصحية التى وصل إليها الدكتور مصطفى محمود حاليا جعلت الأطباء يمنعون زيارته بشكل كامل إلا لأفراد أسرته، علاوة على أنه لم يعد هناك من يسأل عنه سوى زميل دراسته الدكتور على بدران، كما انقطع عنه مجموعة الصيادلة الذين كانوا دائمى الاتصال به، ولم يعد هو الآخر يسأل عن أحد. وقالت أمل إن حالته الصحية رغم تأخرها فإنها مستقرة، وأنه يتناول أطعمة خاصة نظرا لعدم قدرته على «مضغ» وهضم بعض أنواع الطعام من بينها اللحوم، كما أن حركته أصبحت محدودة جدا لا تتجاوز بضع خطوات داخل حجرته، ويحتاج لمساعدة الآخرين للقيام بها. وعن الطريقة التى يقضى بها وقته، قالت إنه لم يعد يفضل مشاهدة التليفزيون أو مطالعة الصحف أو القراءة، وإنها تقوم بعرض بعض الأغنيات عليه لأم كلثوم وفيروز وعبدالوهاب، فيختار منها ما يتماشى مع ذكريات خاصة به، فتعيد تشغيلها له عدة مرات، ولفتت إلى أن بعض الجهات أبدت اهتماماً بالغاً بوالدها بعد نشر «المصرى اليوم» ملفاً خاصاً فى العام الماضى عن حياته وسيرته الذاتية، إلا أن هذا الاهتمام انقضى بعد مرور أسابيع قليلة، ولم يبق منه سوى عمل تسجيلى عن أعماله ينتظر أن تذيعه إحدى الفضائيات المصرية مع بداية شهر نوفمبر المقبل. يذكر أن الدكتور مصطفى محمود الذى يبلغ من العمر ٨٨ عاما، أجرى عدة عمليات جراحية فى السنوات العشر الأخيرة. تعليق إدارة الجروبنسأل الله له الصحة والعافية والعفو والمغفرة1- رسالة عن سر اختفاء مصطفى محمود http://groups. yahoo.com/ group/ElabgyLove rs/message/ 1048 نشرت في الجروب بتاريخ 9 أغسطس 2008 وتحتوي على روابط لحلقات العلم والإيمان وبعض كتبه 2- رسالة من ابن الدكتور مصطفى محمود بعنوان اطمئنوا والدي بخير ولا يتصل بالجن !!! http://groups. yahoo.com/ group/ElabgyLove rs/message/ 757 نشرت في الجروب بتاريخ 27 مايو 2008****** | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الأحد 01 نوفمبر 2009, 9:18 pm | |
| لمسة وفاء لصاحب دعوة العلم والإيمانفقدت الأمة العربية والإسلامية واحداً من علمائها الكبار اثرى المكتبة العربية بـ 89 كتابا منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية اضافة الى انتاجه الادبي من الحكايات والمسرحيات. فقدنا الدكتور مصطفى محمود صاحب أشهر برنامج علمي في التليفزيون (العلم والإيمان). في البداية تحدث عنه واحد من اقرب المقربين اليه الاستاذ حسن أشعري وقال عن الفقيد الكبير: مصطفى محمود لا يعوض، فقدنا أديبا ومفكرا اسلاميا كبيرا لقد ربطتني به علاقة طويلة جدا وفيها الكثير من الحوار والحميمية، رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته. رحلتي من الشك لليقين كما تحدث لـ (البلاد) الشاعر المعروف الاستاذ عبدالرحمن العشماوي: نقلت اليّ البلاد الغراء نبأ وفاة العالم الدكتور مصطفى محمود (رحمه الله) وحين علمت بوفاة العالم القدير مصطفى محمود تذكرت على الفور "رحلتي من الشك الى اليقين" وكيف كنت وانا في مرحلة الشباب الاولى اتابع تلك البرامج العلمية الدقيقة التي يضفي عليها الدكتور مصطفى محمود رحمه الله من ادبه وتعليقاته ومعلوماته العلمية المتخصصة ما يجعل اثرها في النفوس اثرا عميقا، ولم يزل اثر حلقة رأيتها وانا في اوائل المرحلة الجامعية عن (عالم النمل) ماثلا في ذهني حيث تحول النمل الى كائن له مشاعر واحاسيس وله نظام دقيق انبهرت به وانا في تلك المرحلة من طلب العلم وحب المعرفة. ويضيف الشاعر الكبير عبدالرحمن العشماوي قد نتفق مع الراحل الدكتور مصطفى محمود وقد نختلف معه في بعض الأمور، ولكنه يظل في اذهاننا علما من اعلام الأمة الذين وطَّأوا للناس اكناف الاعجاز العلمي في القرآن والسنة قبل انشاء هيئة الاعجاز العلمي بسنوات طويلة. برنامج العلم والإيمان وقال الدكتور عبدالعزيز قاسم : لقد فوجئت بخبر وفاة العالم الدكتور مصطفى محمود - يرحمه الله - ونحن في مجلة رؤى اجرينا حوارا مع ابنته تحدثت فيه عن ابيها بكثير من التقدير والاعتزاز، وانا ما زلت اذكر ونحن شباب في الثانوية برنامجه الشهير (العلم والايمان) الذي كان يأسرنا فيه بإلقائه الادبي الرفيع المستوى - لقد - خسرت الامة احد علمائها الكبار واحد الذين اقنعوا الكثيرين بالعودة الى الله.. وعرفهم بلذة الايمان.. وهو عندما كان يتحدث في ذلك فهو يتحدث بلغة الخبير عندما كان يحدثهم في رحلته الاولى (عن الشك) لقد حقق الدكتور مصطفى محمود من خلال برنامجه شهرة كبيرة وكان الجميع يتسمرون حول التلفاز لحظة اذاعة برنامجه الذي يلامس قلوبهم بأسلوبه الهادئ العميق وكلامه الذي يأسر به عقولنا وقلوبنا - رحم الله الفقيد الكبير الدكتور مصطفى محمود ونسأل الله ان يسبغ عليه من فضله نتيجة اعماله لخير الدين الاسلامي ونحن نعرف جميعا انه واحد من العلماء الافاضل القليلين الذين كانوا يناقشون الماركسيين والعلمانيين في افكارهم ويقنعهم بقوة الحجة واليقين. رحمه الله وادخله فسيح جناته. علامة بارزة وتحدث عنه الكاتب والباحث الاستاذ عبدالله فراج الشريف وقال: الدكتور مصطفى محمود (يرحمه الله) علامة بارزة من ثقافتنا الإسلامية حيث كان اول رجل يناقش موضوعات حياتية، وكان رجلا مميزا في طرح العقائد وهو اول من كتب عن "صديقه الملحد" وكتب في بدء حياته وكيف كانت عودته الى الدين والروح وكل هذه الموضوعات كانت مهمة عند الشباب الصغار في هذا الوقت.. كما ناقش قضايا كبيرة في الطب النبوي - وكان له وهج خاص في الكتب التي اصدرها تباعا وتميز في كل ما يكتب بلمسة ادبية واضحة.. اضافة الى انه كتب المسرحية والقصة وترك لنا تراثا نعتز به كثيرا. بحثت عن الكتاب الممنوع وتحدث عنه الكاتب نجيب يماني وقال استطيع القول انني قرأت كتب العالم الدكتور مصطفى محمود وكانت بالنسبة لي نقلة نوعية في افكاري الفقهية والدينية.. وصرت ابحث عن كتبه اينما كانت فمثلا كتابه (رحلتي من الشك لليقين) تم منعه في الدول العربية بما فيها مصر حتى وجدته في احدى المكتبات فاقتنيته واحمد الله انني احتفظ بكل مؤلفاته، وقد تأثرت به ، رحم الله الدكتور العالم مصطفى محمود فقد فقدنا علما من علماء الأمة واتمنى ان يظل مستشفاه الخيري في المهندسين بمصر قائما لخدمة الناس وكذلك مسجده اللصيق بالمستشفى في إلقاء المواعظ الدينية الصحيحة. والدكتور مصطفى محمود، فضلا عن علمه وكتاباته، فقد كان قانعا بتحويل الأفكار إلى أعمال وأنشأ جمعية محمود الخيرية بحي المهندسين بالقاهرة والتي تعد مشروعا خيريا متكاملا يضم المسجد والمستشفى والمعامل والمراكز البحثية ولقاءات الدعوة. كان الدكتور مصطفى محمود عاصفة فكرية قبل أن يمرض وتتدهور حالته، وكان نموذجا للمفكر والباحث ونبراسا لتنوير العقول في السبعينات وحتى التسعينات، وترك بصمات واضحة في العلم والفكر والبحث وأضاء الطريق لملايين من الناس حول العالم. قام الدكتور مصطفى محمود بإنشاء مسجد في القاهرة باسمه عام 1979 ويتبع له جمعية مسجد محمود والتي تضم مستشفى محمود ومركز محمود للعيون ومراكز طبية أخرى إضافة إلى مكتبة ومتحف للجيولوجيا وآخر للأحياء المائية ومركز فلكي. مصطفى محمود مشروع أديب لم يكتمل "أكل عيش" و"عنبر 7" و"شلة الأنس" و"رائحة الدم" و"المستحيل" و"العنكبوت" و"رجل تحت الصفر" و"الزلزال" كلها أسماء لأعمال أدبية كتبها الراحل دكتور مصطفى محمود حصل من خلالها على جائزة الدولة التقديرية للآداب عام 1995، إلا أن اللافت للأمر أن أعماله صادفها تجاهل نقدى كبير عبّر عنه الراحل بنفسه فى أحد حواراته الصحفية داعيا المبدع العربى والجمهور لقراءة أعماله ليتعرف عليه وعلى مبادئه التى لم تتغير منذ بداية حياته حتى نهايتها. وحول أسباب هذا التجاهل النقدى: أجاب الناقد هيثم الحاج نافياً تجاهل أعمال الدكتور مصطفى محمود، موضحا أن العديد من النقاد فى فترة الخمسينيات والستينيات تحدثوا عن أعماله الروائية، ومنهم دكتور سيد المرسال وعبد الحميد ابراهيم، إلا أن ما حدث أن مصطفى محمود توقف عن الكتابة الأدبية فى فترة مبكرة وبدء فى الكتابة فى مجال الفكر، وبالتالى لم يكن لديه مشروع أدبى مكتمل حتى يتجاهله النقاد، حيث اختار بإرادته العمل على مشاريع أخرى. أما الناقد أحمد حسن فأوضح أن مصطفى محمود طرح نفسه فى بداية حياته على أنه أديب، وكان مدخله للأدب من باب الفلسفة والعلم، خاصة أنه مفكر وعالم وطبيب أكثر من كونه أديبا يطرح أعماله بهدف المتعة الادبية المتعارف عليها بين جمهور القراء. إضافة أننى مؤمن أن الأدب أو الشعر لابد لكاتبهم من التخصص ودعم اهتمامهم، فمثلا الكاتب الكبير نجيب محفوظ كان قد تقدم لدراسة الماجستير فى الفلسفة بكلية الآداب إلا أنه أحس أن هذا التوجه العلمى سيأخذه من الكتابة، لذلك كان قراره ألا يكمل دراسة الفلسفة لأن الأدب كان لديه فى المقام الأول وهذا ما لم يفعله محمود وبالتالى حدث لديه نوع من التشتت. "أنا لم أتعامل مع دكتور مصطفى محمود باعتباره أديبا، لأنه كان دائما ـ رحمه الله ـ خارج أسوار هذا التصنيف "هذا ماقاله الناقد سيد الوكيل موضحا أنه يصعب علينا أن نصنفه كروائى أو مفكر أو فيلسوف أو طبيب أو رجل دين فقط، حيث جمع بين كل هذه المجالات ليتميز بكونه رجلا موسوعيا أدرك خطيئة التصنيف ورفضها وطوال الوقت تنقل فى مستويات مختلفة ومتناقضة فى المعرفة والثقافة.
وأوضح الناقد حاتم حافظ أن مصطفى محمود رغم موهبته الأدبية إلا أن تحولاته الفكرية وانشغاله بفكرة الإيمان أثر على مشروعه الأدبى وبرّر الناقد أحمد درويش عدم اهتمام النقاد بمشروع مصطفى محمود الأدبى بأن "أعماله الأدبية لا تقع فى نطاق ما يسمى بالأدب النخبوى لأنه يُصنف على أنه أدب جماهيرى فلم يلق اهتمام النقاد الأكاديمين ولم يحظ باهتمام النخبة من المثقفين لأعماله الأدبية التى اتخذ أغلبها خط الخيال العلمى. ومن جانب آخر قال الدكتور صلاح السروى إن الراحل قدم نفسه للحياة الأدبية باعتباره مُفكرا وداعية إسلامياً أكثر منه مبدعاً، حيث قدم العديد من الأعمال فى مجال رحلته من الإلحاد للإيمان وهى أعمال يغلب عليها الجزء الدينى التى رسخت الوجه الفكرى الدعوى، أما أعماله الإبداعية ورواياته عن الخيال العلمى فقد حاول من خلالها أن يستفيد من تخصصه المهنى باعتباره طبيبا فكتب عن الإبداع ليبرهن على صحّة فرضياته. مصطفى محمود بوابة الدخول للمعرفة رحيل قامة كبيرة مثل العالم المفكر مصطفى محمود طرح العديد من التساؤلات من منا لم يقرأه؟ ومن منا لم يتأثر به؟ سواء قرأناه فى صبانا أم فى شبابنا كتبه الـ89 بالتأكيد مرت علينا وتركت العديد من الآثار. يشيرالكاتب محمد فتحى فى بداية حديثه إلى أن الراحل كان قيمة كبيرة من الصعب أن نطولها، فكان مفكرا وكاتبا وعالما، ولا ينسى أحد معركته الأخير حول كتابه "الشفاعة" والتزامه بالرد على من هاجمه بكل أدب وأريحية. ويؤكد فتحى على أن مصطفى محمود مثال للمبدع الشامل، ومسرحيته "زيارة للجنة والنار" تؤكد تفرده، فالرجل كتب القصة والرواية والمسرحية والمقال الصحفى، بجانب كتاباته الدينية والعلمية. ويقول محمد فتحى: "لقد تأثرت كثيرًا بمصطفى محمود، فاخترت أن أكتب المقال والقصة والرواية، بجانب الكتابات الدينية". وتطرق فتحى لتجاهله من الدولة، ويشير إلى أنه يعد خير نموذج للمثقف الحقيقى الذى أعطته الدولة ظهرها، فقد ظل الرجل مريضاً منذ خمس سنوات، ولم يكتب عنه أحد، كما لم يهتم برنامج تلفزيونى بتخصيص حلقة عنه، ومنع برنامجه "العلم والإيمان" كان مقصوداً، لأن التلفزيون المصرى رفض شراء مادة فيلمية تناسب الموضوعات التى كان يتحدث فيها، كما ذكر فتحى واقعة أخرى خاصة بمنع بروفات مسرحية "زيارة للجنة والنار" التى كان جلال الشرقاوى قد شرع فى إخراجها. أما الشاعر فارس خضر فأشار فى بدء حديثه إلى أنه سيختلف فى الكثير مما سيقوله عن الآخرين، فهو يرى أن مسيرة مصطفى محمود الإنسانية أفضل بكثير من منجزه العلمى والإبداعى، وأوضح خضر أنه يعنى بمسيرته الإنسانية أعماله الخيرية. رحلة بين الشك واليقين رحلة بين الشك واليقين عاش تفاصيلها كاملة وأعلن عنها بكل شجاعة دون خوف أو تردد، بطل هذه الرحلة هو الدكتور مصطفى محمود ، الرحلة التى قالت عنها الدكتورة آمنة نصير أستاذ الفلسفة الإسلامية بجامعة الأزهر، إنها جعلت الراحل يختم الجزء الأخير من حياته بإفادة المسلمين ونفعهم، والأهم أنه نفع بهذا العلم العقيدة وعرفنا على عظمة وقدرة الله من خلال ما قدمه من حقائق وأثاره من قضايا. وعن انتقال "محمود" من الشك لليقين، قالت إنها مرحلة طبيعية جدا يمر بها كل إنسان يحمل علما، فيجد نفسه متقلبا فى العلم والثقافة والعقيدة، والطبيعى أن يمر هو بمرحلة الشك فى فترة شبابه فيجد من ينتقده ويعارضه فيستمع إليه لتظهر فى النهاية أمامه الحقيقة فيعترف بها دون خجل، وتضيف الدكتورة "آمنة نصير" أن أهم ما ميز الراحل هو كان صاحب رؤية ثاقبة وقوة فكر وجرأة رأى، غير قلق مما يتوصل إليه طالما أمن به وكان حقيقية، لذلك لم ينته كما بدء، فكانت الفترة الأخيرة من حياته ناضجة تجلى فيها العلم مع الإيمان والقرب إلى الله واليقين المؤكد بوجوده، وهذا ما شهدناه جميعا من خلال كتاباته وأحاديثه، وأضافت "نصير" أرجو من الله أن يتقبل الراحل وأعماله وأن يجازيه خيرا مثلما نفعنا جميعا بعلمه وعقيدته". الصدق فى حياة مصطفى محمود كان الأساس الذى بنا عليه علمه وإيمانه، هذا ما أكده الدكتور عبد المعطى بيومى العميد السابق لكلية أصول الدين، حيث قال إن "محمود" كان صادقا مع نفسه ومع ربه وفيا لهما، مضيفا: عندما مر بفترة الشك فى وجود الله أعلن موقفه لعله يجد بين الناس من يدله على العودة عن هذا الطريق، وعندما توصل لليقين فى وجود الله اعترف أيضا، والأهم أنه لم يعترف فقط، بل اعترف وجعل الآخرين مرآة له من خلال آرائهم، وكان مستمعا جيدا لهذه الآراء، لذلك سرعان ما عاد من منطقة الشك لحقيقة اليقين، ووصف بيومى الراحل بأنه كان كريما وسمحا مترفعا عن الكلمات منضبطا بقواعد الحوار الهداف والجميل، فلم يهاجم من يختلف معه، ولم يهاجم من يهاجمه، بل كان يستمع ويحاور ويقنع أو يقتنع، مؤكدا أن كثيرا ما كان يختلف معه علماء الدين فى آراء عدة، لكن الأمور كانت تسير بالحوار الذى أمر به الإسلام، يقابل الرأى بالرأى والمعلومة بمعلومة، يرفض بقوة ما يراه باطلا ويدافع بقوة عن ما يراه حقا، والرفض والقبول نتيجة حقيقة بداخله مقتنع هو بها حتى لو كانت باطلا من وجهة نظر آخرين، لذلك كان يحترمه الجميع، وهذه الأخلاق، وهذه الشجاعة وهذا الاعتراف بالموقف عن يقين وتقبل الرأى الآخرهو ما جعله يتحول سريعا من الشك لليقين. الفلسفة في حياة مصطفى محمود لمصطفى محمود فلسفة خاصة وطريقة مختلفة فى التفكير هذا ما قاله الدكتور محمود عاشور وكيل الأزهر السابق، واصفا هذه الرحلة من الشك لليقين بالفرار، وأضاف عاشور أن هذا التحول جاء نتيجة هذه الفلسفة القائمة من الأساس على الحوار مع الآخر رغم الاختلاف معه، وهو ما ساعده على بناء منظومة خاصة به، امتزج فيها العلم بالإيمان باليقين بالقوة فى الموقف والثبات عليه والاعتراف به، فأصبح واحدا من الرموز العظيمة التى نعتز بها ونقدرها ونحترمها حتى لو اختلفنا معها، مضيفا أنه يكفى بمصطفى محمود أنه ختم حياته بهذا الشكل وأعطى كل ما يستطيع أعطائه بجداية من الكلمة الصادقة والعلم إلى كل الأعمال الخيرية التى تفرغ لها فى نهاية حياته. د. مصطفى محمود الطبيب والأديب، ومقدم برنامج "العلم والأيمان" الذي حقق"ريكود" في سنوات عرضه، على مدى عدة عقود، على شاشة التليفزيون المصري، حيث قدم منه نحو 400 حلقة. كان برنامج العالم الراحل يناقش القضايا العلمية بالغة التعقيد، بأسلوب مبسط لرجل الشارع البسيط، حتى حقق شعبية جارفة في مصر والعالم العربي، بعد أن تسابقت القنوات العربية الأرضية،قبل انتشار الستالايت، لشراء حق بثه. المرصد الفلكي والمركز الطبي اعتكف مصطفى محمود خلال العقدين الأخيرين في مرصده الفلكي أعلى المسجد الذي بناه في حي المهندسين الراقي العام 1979، يراقب ويتأمل حالة الكون من حوله. كما وهب حياته لخدمة الفقراء، فأسس مركزا طبيا، ملحق بالمسجد الذي أطلق عليه اسم جده " مسجد محمود" الذي يبث منه التليفزيون المصري صلاة العيدين الفطر والأضحى ـ وسرعان ما أصبح المركز خمسة مراكز طبية فائقة المستوى، تقدم الخدمات الطبية بأسعار رمزية زهيدة. د. مصطفى محمود عرف عنه الأعتدال في الفكر، وكانت له رحلة شهيرة من الشك إلى الأيمان ، سجلها في بعض مؤلفاته البالغ عددها 89 مؤلفا، وأشار اليها في بعض حلقات برنامجه التليفزيوني. ثلاث علامات فارقة المفكر والكاتب الكبير فهمي هويدي قال: إن د. مصطفى محمود أحد الذين أثّروا بفكرهم في الحياة العلمية والثقافية، واستطاع أن يجمع الناس حوله، حيث حمل ثلاث علامات فارقة في حياته، أولاها أنه كان رجلاً شجاعا وصادقا مع نفسه، وثانيها أنه حاز قدرة فذة على الربط بين العلم والإيمان والتوافق بينهما، وآخرها وأهمها أنه عبر عن تدينه بما ينفع الناس. وأكد هويدي ضرورة أن يتحول المتدين إلى طاقة نفع للناس، مشيرًا إلى أن مصطفى محمود مثّل نموذجا حيا نفع الناس، سواء عبر جمعيته أو عبر علمه. وقال الدكتور أحمد عادل رئيس جمعية مصطفى محمود الخيرية إن المواطنين وخاصة من الطبقات الفقيرة فى المجتمع أبكاهم رحيله لشدة حبهم وتقديرهم له، لما قدمه لهم من علم نافع مبسّط وخدمات المركز الذى يتوافد عليه الآلاف يوميا، وقد حرصوا على المشاركة في الجنازة المهيبة للفقيد لتنعيه وتقدم الشكر له على ما بذله من جهود لدعمهم ومساعدتهم مؤكدا ان الجمعية ستواصل تقديم خدماتها للفقراء كما أراد كآخر وصاياه. وأشار الكاتب الصحفى محمد عبدالقدوس إلى أن مصطفى محمود عبقري قلما يوجد مثله في هذا الزمان، مرجعا عبقريته إلى نموذج مسجده الفريد في تصوره وخدماته ونقلته العلمية الإيمانية النادرة في برنامج العلم والإيمان، وخلقه العالي وتميزه في معاركه الفكرية، وكونه يجيد العزف على الناي والعود، فكان جسر تواصل بين الدين والفن دون تفريطٍ أو إفراط. أما نقيب الصحفيين المصريين مكرم محمد أحمد فقال إن مصر فقدت مثقفا كبيرا يمتلك تجربة إيمان عميقة حرص خلالها على أن يقرن الفقه بالعلم بالإضافة إلى كونه شخصية مهمة دعا للإسلام بطريقة علمية، موضحا أن وجود هذا العدد الكبير فى جنازته اعتراف وتقدير للمفكر المبدع، وأحد رموز الثقافة الإسلامية العربية التي نعتز بها، وأحد المفكرين القلائل الذين أَثروا الحياة الثقافية والسياسية في مصر. الإسلام .. ما هو !؟ في كتابه "الإسلام .. ما هو؟" كتب متسائلا : الدين.. ما هو؟؟ الدين حالة قلبية.. شعور.. إحساس باطني بالغيب.. و إدراك مبهم ، لكن مع إبهامه شديد الوضوح بأن هناك قوة خفية حكيمة مهيمنة عليا تدبر كل شيء. إحساس تام قاهر بأن هناك ذاتا عليا.. وأن المملكة لها ملك.. و أنه لا مهرب لظالم و لا إفلات لمجرم.. و أنك حر مسئول لم تولد عبثا ولا تحيا سدى وأن موتك ليس نهايتك.. و إنما سيعبر بك إلى حيث لا تعلم.. إلى غيب من حيث جئت من غيب.. والوجود مستمر. وهذا الإحساس يورث الرهبة والتقوى والورع، ويدفع إلى مراجعة النفس ويحفز صاحبه لأن يبدع من حياته شيئا ذا قيمة ويصوغ من نفسه وجودا أرقى وأرقى كل لحظة متحسبا لليوم الذي يلاقي فيه ذلك الملك العظيم.. مالك الملك. إن العمدة في مسألة الدين والتدين هي الحالة القلبية. ماذا يشغل القلب.. وماذا يجول بالخاطر؟ و ما الحب الغالب على المشاعر ؟، ولأي شيء الأفضلية القصوى؟، وماذا يختار القلب في اللحظة الحاسمة؟، وإلى أي كفة يميل الهوى ؟ تلك هي المؤشرات التي سوف تدل على الدين من عدمه، وهي أكثر دلالة من الصلاة الشكلية، و لهذا قال القرآن، ولذكر الله أكبر، أي أن الذكر أكبر من الصلاة.. برغم أهمية الصلاة.و لذلك قال النبي عليه الصلاة و السلام لصحابته عن أبي بكر، إنه لا يفضلكم بصوم أو بصلاة و لكن بشيء وقر في قلبه.هذا هو الدين.. و هو أكبر بكثير من أن يكون حرفة أو وظيفة أو بطاقة أو مؤسسة أو زيا رسميا. الوقوع فى الفخ !! أما في مقاله "الوقوع فى الفخ" فيقول مصطفى محمود: كل فتاة تحب أن يقال انها حلوة وساحرة وفاتنه وملكة جمال والسؤال: ما الجمال!!؟ هل الجمال هوالبودرة والاحمر والكريم والروج والكحل؟ هل هو لون الشعر وطول الشعر وشكل التسريحة ومحيط الوسط وخرطة الرجلين واستدارة الردفين؟ هل الجمال فستان وباروكة وشنطة وجزمة ونظارة؟ المرأة يخيل لها ذلك، يخيل لها أن الجمال يكون رسمة على الوجه وتنسى أن كل هذا طلاء ودهان فالوجه الجميل والتقاطيع الدقيقة الحلوة هى نوع من الجمال يفقد تأثيره مع التعود والمعاشرة. ولكن الجمال الحقيقى هو جمال الشخصية وحلاوة السجايا وطهارة الروح النفس العفيفة الفياضة بالرحمة والمودة والحنان والأمومة هى النفس الجميلة والخلق الطيب الحميد، والطبع الصبور الحليم والمتسامح والفطرة الصريحة البسيطة، والروح الشفيفة الحساسة. اى قيمة لوجه جميل وطبع قاس وخوان مراوغ خبيث إذا أردت أن تحكم على جمال المرأة لا تنظرإليها بعينك وانما انظر اليها بعقلك لترى ماذا يختفى وراء الديكور؟ سرقة الإنسان في مقال " أفيون هذا الزمان" كتب د. مصطفى أن أجهزة التليفزيون والإذاعة والسينما و صفحات المجلات والجرائد تتبارى على شيء واحد خطير هو سرقة الإنسان من نفسه، شد عينيه و أذنيه و أعصابه وأحشائه ليجلس متسمرا كالمشدوه وقد تخدرت أعصابه تماما، كأنه أخذ بنجا كليا وراح يسبح بعينيه مع المسلسلة، و يكد ذهنه متسائلا: من القاتل، ومن الهارب. وبين قاهر الجواسيس، والأفيشات العارية في المجلات، والعناوين الصارخة في الجرائد ينتهي اليوم والليلة، و يعود الواحد إلى فراشه وهو في حالة خواء وفراغ و توتر داخلي مجهول السبب، و حزن دفين كأنه لم يعش ذلك اليوم قط. و هذه الظاهرة ظاهرة عالمية، بل هي من سمات هذا العصر المادي الميكانيكي الذي تحولت فيه أجهزة الإعلام إلى أدوات للقتل الجماعي. و مسئولية كل مفكر و كاتب أن يخرج على الخط، و يتمرد على هذا الإتفاق غير المكتوب بقتل الوقت في محاولة شريفة لإحياء وقت الناس بتثقيفهم وتعليمهم والبحث عن الحق، لا عن التسلية و إشراك الناس في مأساة مصيرهم، و إعادة كل واحد إلى نفسه وقد ازداد ثراء ووعيا لا سلبه من نفسه و سرقته من حياته، ورفع شعارات الحرية لتفسح الروح الإنسانية عن مكنونها. أناشيد الإثم والبراءة في كتابه " أناشيد الإثم والبراءة " يؤكد د.مصطفى محمود أنه لا يوجد وهم يبدو كأنه حقيقة مثل الحب.. ولا حقيقة نتعامل معها و كأنها الوهم مثل الموت!! فليس هناك أمر مؤكد أكثر من الموت، ومع ذلك لا نفكر أبدا بأننا سنموت، وإذا حدث و فكرنا لا يتجاوز تفكيرنا وهما عابرا عبور النسيم. والعكس في حالة الحب، فرغم أن الحب دائما أمر يزينه الخيال و يضخمه الوهم ويجسمه التصور وتنفخ فيه الشهوات، و سبب الخلط و الاختلاط هو دائما خطأ في النسبة.. فنحن دائما ننسب الجمال الذي شاهدناه والحنان الذي تذوقناه الى صاحبته مع أنها ليست صاحبته فصاحبه و مالكه هو الله و ليس أي امرأة. و يمضي العمر في سلسلة من الغفلات و الاغماءات مجموعها في الختام صفر، أو هي في الحقيقة حاصل طرح و ليست حاصل جمع. والقضية بالدرجة الأولى قضية ايمان. هل نستطيع أن نكون ذلك العارف الذي لا يرى في كل شيء الا الواحد.. ولا يبصر الا وجه ربه في كل محبوب. هل يمكن أن نكون مصداق الآية: "أينما تولوا فثم وجه الله". ذلك هو الجهاد الصعب. صوت الفطرة في كتابه "رحلتي من الشك إلى الإيمان" أحد أشهر كتبه يقول: ".. لو أني أصغيت إلى صوت الفطرة وتركت البداهة تقودني لأعفيت نفسي من عناء الجدل .. ولقادتني الفطرة إلى الله .. ولكنني جئت في زمن تعقد فيه كل شيء وضعف صوت الفطرة حتى صار همساً وارتفع صوت العقل حتى صار لجاجة وغروراً واعتداداً .. والعقل معذور في إسرافه إذ يرى نفسه واقفاً على هرم هائل من المنجزات وإذ يرى نفسه مانحاً للحضارة بما فيها من صناعة وكهرباء وصواريخ وطائرات وغواصات، وإذ يرى نفسه قد اقتحم البر والبحر والجو والماء وما تحت الماء .. فتصور نفسه القادر على كل شيء وزجّ نفسه في كل شيء وأقام نفسه حاكماً على ما يعلم وما لا يعلم". ويتساءل في نهاية كتابه بعد ان اهتدى للحق: ".. لماذا يسجن الإنسان نفسه داخل شق في الحائط مثل النملة ويعض على أسنانه من الغيظ أو يحك جلده بحثا عن لذة أو يطوي ضلوعه على ثأر. ولماذا يسرق الناس بعضهم بعضا ولماذا تغتصب الأمم بعضها بعضا والخيرات حولها بلا حدود والأرزاق مطمورة في الأرض تحت أقدام من يبحث عنها. لماذا اليأس وصورة الكون البديع بما فيها من جمال ونظام وحكمة وتخطيط موزون توحي بإله عادل لا يُخطئ ميزانه .. كريم لا يكف عن العطاء، لماذا لا نخرج من جحورنا .. ونكسر قوقعاتنا ونطل برؤوسنا لنتفرج على الدنيا ونتأمل. لماذا لا نخرج من همومنا الذاتية لنحمل هموم الوطن الأكبر ثم نتخطى الوطن إلى الإنسانية الكبرى .. ثم نتخطى الإنسانية إلى الطبيعة وما وراءها ثم إلى الله الذي جئنا من غيبه المغيب ومصيرنا إلى غيبه المغيب. لماذا ننسى أن لنا أجنحة فنجرب أن نطير ونكتفي بأن نلتصق بالجحور في جبن ونغوص في الوحل ونغرق في الطين ونسلم قيادتنا للخنزير في داخلنا، لماذا نسلم أنفسنا للعادة والآلية والروتين المكرر وننسى أننا أحرار فعلا. لماذا أكثرنا نمل وصراصير!" فلسفة الإسلام تطرق د. مصطفى بكتابه الشهير والمثير للجدل "حوار مع صديقي الملحد" لقضايا دينية وفلسفية كثيرة، وأكد خلاله أن الموت هو بداية الفلسفة وبداية الدين وبداية الصحوة وبداية الأمور جميعا، وهو مؤدب الملوك والجبارين والطغاة. والموت هو الذي يصنع للدنيا حدودا.. وللجريمة حدودا.. وللطغيان حدودا.. وهو الذي يساوي في النهاية بين صاحب العمارة وبواب العمارة. والذي يتذكر الموت يصحو ضميره لأنه يعرف أنه أقرب إليه من شراك نعله. ومن هنا قال الحديث الشريف "موتوا قبل أن تموتوا" والمقصود من الحديث أن يموت الإنسان عن جشعه وخسته وظلمه... إلخ. الحياة في رأيه لغز والذي يأخذ جرعة حياة كبيرة يكون في حالة غفلة.!يقولون إن الحياة تلاهي.. وهذا يعني أن الحياة ممكن أن تلهي صاحبها.. ولكن في نفس الوقت الحياة حدد الله الهدف منها بقوله:"والله مخرج ما كنتم تكتمون" فالنفس تمتحن.. وتبوح بالسر وتخرج ما خبأته. أما العلم هو البداية التي توصلك إلي المعرفة والمعرفة هي المواصلة الأخيرة التي توصلك إلي الوقوف أمام الذات الإلهية. والفلسفة يكمن كنهها في محاولة إدراك الكليات ابتداء من قوانين الطبيعة لفهم ما وراء الطبيعة، وبدلا أن توصلنا إلى الله سبحانه وتعالي، في كثير من الأحيان توصل إلى الكفر وإنكار الله، وأرى أن الفلسفة في وصفها الحالي لا أكثر من رياضة ذهنية، وشطرنج ممتع لتربية القدرات العقلية، ولغز الألغاز هو أن تتعرف على حقيقة فلان. فلا أحد يعرف "الأنا" حقيقة النفس هي لغز الألغاز. من اقواله المأثورة * العلو ليس معناه اعتذار الإنسان عن تعاسته ولا معناه هروبه من قدره ومصيره ولا معناه أن يعيش بمفرده بعيدا عن الآخرين وانما معناه رفض الإنسان لصور الحياه المبتذله ونماذج الواقع المشبوهه أساليب التفكير العاديه المتكرره! * الإنسان يعلو على الإنسان بالبحث عن المعنى! * إن حياتى من أجل أكل العيش لا معنى لها لأنها مجرد استمرار! * إن أجهزة التليفزيون والإذاعة والسينما و صفحات المجلات والجرائد تتبارى على شيء واحد خطير هو سرقة الإنسان من نفسه | |
|
| |
مايا عضو بدرجة مشرف عام
عدد الرسائل : 816 العمر : 35 الموقع : القاهرة تاريخ التسجيل : 11/08/2009
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الإثنين 02 نوفمبر 2009, 10:39 am | |
| ان لله وان اليه راجعون تسلمى يا نرمين على موضوعاتك الجميلة | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الإثنين 02 نوفمبر 2009, 9:38 pm | |
| مرسى ليكى كتير يا احلى مايا | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الثلاثاء 03 نوفمبر 2009, 5:40 am | |
| | |
|
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| |
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| |
| |
nermeen ahmed kamal نجم الجماهير
عدد الرسائل : 4069 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 30/07/2008
| موضوع: رد: اخبار خفيفة. الإثنين 16 نوفمبر 2009, 4:40 am | |
| صحيفة الرؤية الكويتيه الأحد 20 ذو القعدة 1430 – 8 نوفمبر 2009أسود هنا .. وحملان هناك !! فهمي هويديhttp://fahmyhoweidy .blogspot. com/2009/ 11/blog-post_ 07.html حين زارت وزيرة الخارجية الأميركية مصر، في أعقاب تصريحها البائس الذي وصفت فيه عرض نتنياهو وقفا جزئيا للاستيطان بأنه «غير مسبوق»، توقعت أن تخرج الصحف المصرية في اليوم التالي بعنوان يقول: القاهرة طلبت إيضاحات من واشنطن حول موقفها من الاستيطان. لكن ظني خاب وجاء العنوان الرئيسي لصحيفة الأهرام (عدد 5 نوفمبر) كالتالي: كلينتون تؤكد للرئيس أن مصر شريك أساسي إقليميا وعالميا! وهو ما يعني أن «الأهرام» اهتمت بإبراز مديح وزيرة الخارجية للدور المصري. واعتبرته الخبر الرئيسي وهو المديح الذي دأب عليه المسؤولون الأميركيون، استجابة لنصائح مستشاري الشؤون العربية في واشنطن الذين أفهموا أولئك المسؤولين بأن النفخ في الزعماء العرب وامتداح دورهم في العلن. يلين جانبهم ويدغدغ مشاعرهم ويشبع رغبتهم في أن يظهروا أمام شعوبهم بمظهر العظماء الذين يشتركون في تقرير مصير العالم. وللقريبين من أجواء البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأميركية. كلام كثير في هذا الموضوع ينسب إلى أولئك المستشارين الذين ينتمي بعضهم إلى أصول عربية، نصائح محددة يتم تلقينها للمسؤولين الأميركيين لاتباعها في لقاءاتهم بالزعماء العرب أو أثناء زيارتهم لبلادهم. ويتحدث هؤلاء عن تأثر الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات كثيرا، حينما اصطحبه الرئيس كلينتون بعد لقائه ذات مرة. حتى أوصله إلى باب السيارة التي أقلته. ويشيرون إلى أن الرئيس أوباما حينما امتدح رئيسا عربيا زار واشنطن وقال أثناء المؤتمر الصحافي الذي أعقب الزيارة أنه استمع إلى «نصائحه»، قائلين إن العبارات التي استخدمها كانت معدة سلفا وأنها لم تكن تعبيرا عفويا وليد اللحظة!معلوماتي عن اجتماع السيدة كلينتون مع الرئيس مبارك لا تتجاوز ما نشرته الصحف عن تصريحات منسوبة إلى وزير الخارجية المصري. التي قال فيها إن كل طرف طرح رؤيته إزاء عملية السلام. ونقل عن السيدة كلينتون قولها إن السياسة الأميركية بخصوص عدم شرعية المستوطنات لم تتغير. وأن مصر تريد «ضمانات» من الولايات المتحدة بأن تؤدي مفاوضات للسلام إلى قيام دولة فلسطينية. وانتهى السيد أبوالغيط إلى القول بأن مصر تؤيد بشكل كامل الموقف الأميركي الذي يعكس الاقتناع بقيام الدولة الفلسطينية على كامل الأراضي المحتلة عام 67. وإن تم ذلك من خلال تبادل الأراضي (ياللهول!). وهو كلام كان طبيعيا أن ترحب به الوزيرة الأميركية، ذلك أنه إذا كانت القاهرة تؤيد بشكل كامل الموقف الأميركي إزاء القضية، فلا غرابة في أن تصبح شريكا أساسيا لأميركا في الشرق الأوسط.هذا الكلام الديبلوماسي المجامل يصدمنا من أكثر من زاوية. فمن الواضح أن السيدة كلينتون جاءت لتحقيق أهداف، من بينها محاولة التخفيف من آثار تصريحها البائس الذي امتدحت فيه نتنياهو واعتبرت موقفه «غير مسبوق»، رغم أنه لم يغير شيئا من عجرفته. ونحن بالكلام الناعم الذي أعلناه، ساعدناها على عملية التجمل التي سعت إليها. والمفارقة أنه في الوقت الذي أعلنا فيه تأييدنا الكامل للموقف الأميركي إزاء القضية، وتلقفنا بالترحيب وسام الشراكة الكاملة من السيدة كلينتون، إذا بالسيد أبومازن يعلن في نفس اليوم عدم ترشحه للرئاسة الفلسطنية المقبلة احتجاجا على الانحياز الأميركي لإسرائيل والإهانات المتلاحقة التي وجهت إليه دون أي مقابل.أبومازن راهن بالكامل على واشنطن لكنه لم يستطع أن يحصل منها على شيء، وأدرك أن استجابة الإدارة الأميركية للضغوط والصلف الإسرائيليين، لا تجد أي مقاومة في البيت الأبيض، لا يختلف في ذلك أوباما كثيرا عن سلفه جورج بوش. ومن الواضح أن مصر تقف في نفس المربع، وإن اختلفت درجة الرهان. لذا أستغرب أن تخلو التصريحات المصرية من أي عتاب للسيدة كلينتون وأن تشترك في تجميل موقفها القبيح، الأمر الذي جعل تعبير القاهرة المجامل متخلفا بصورة نسبية عن الموقف الذي أعلنه أبومازن في رام الله. لقد أصبحنا نستأسد فقط على أهلنا وأشقائنا، أما أعداؤنا فإننا معهم نتحول فجأة إلى حملان وديعة............. ....... | |
|
| |
| اخبار خفيفة. | |
|